تسجيل الدخول

نجوم اتهموا بتعاطي المخدرات ظلماً… آخرهم المخرج خالد يوسف

فن ومشاهير
زاجل نيوز7 فبراير 2017آخر تحديث : منذ 7 سنوات
نجوم اتهموا بتعاطي المخدرات ظلماً… آخرهم المخرج خالد يوسف

27

يقول المثل الشعبي “يا ما في الحبس مظاليم”، وبين نجوم الوسط الفني عدد كبير من “المظاليم” الذين اتُّهموا بتعاطي المخدرات أو حيازتها، وبعد الضجة والفضيحة، تظهر البراءة من سرايا النيابة أو منصة القضاء العادل، وآخرهم المخرج الكبير خالد يوسف الذي مُنع من السفر الى باريس وحُوِّل الى النيابة، وبعد هذه الفضائح كلها تبين أنه يحمل دواءً مهدئاً لزوجته يباع في غالبية دول العالم من دون روشتة طبية، لكن حظه العاثر أن هذا الدواء مدرج في جدول العقاقير الطبية المخدرة وفقاً للقانون المصري.
رانيا يوسف
الفنانة رانيا يوسف أشهر من تم الزج باسمهم ظلماً في قضية مخدرات كادت تنهي مستقبلها كله، بعدما أُلقي القبض عليها في يونيو 2012 وبحيازتها في سيارتها 40 جراماً من مخدر الحشيش، واتّهمت وقتها طليقها الثاني كريم الشبراوي بوضعه المخدر في سيارتها من دون أن تعلم، وتم حفظ التحقيقات في القضية، بعد أن تبين من تحقيقات النيابة أن هناك مجهولاً وضع “الحشيش” داخل سيارة رانيا يوسف ولم يتم تحديد هويته، والواقعة كلها كانت عن طريق إخطار من مجهول يفيد بوجود سلاح ومواد مخدرة في سيارة الممثلة.

القضية التي شغلت الرأي العام كله العام الماضي، كانت اتهام الفنانة ميرهان حسين، نجمة ستار أكاديمي، بحيازة مخدرات والاعتداء على ضابط الأمن بالضرب. آنذاك، تصدى نقيب الممثلين أشرف زكي للدفاع عنها وذهب إليها في قسم الشرطة بعدما نشر النجم خالد الصاوي استغاثة عاجلة قال فيها: الزميلة ميرهان حسين مخطوفة في أحد الأقسام ومضروبة، واتاخدت وهي راجعة من الشغل، عملتلي نص مكالمة قبل ما ياخدوها، وبتسأل قسم إيه قالولها اسم النبي حارسك، وكُتب وقتها في محضر الشرطة أنه بتفتيش السيارة عثر على زجاجتي خمر، وسجائر تحتوي على مخدر الحشيش، تم إيداعها في قسم الهرم، وإخطار النيابة لمباشرة التحقيق معها، والاستماع إلى أقوال ضباط الكمين الأمني وأفراده، ثم تمت تسوية القضية بعد تقدُّم ميرهان ببلاغ ضد الضابط تتهمه بمحاول الاعتداء عليها وضربها على مناطق “حساسة”

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.