تسجيل الدخول

“جلفود 2018” يعزز مكانته ومكانة دولة الإمارات في قطاع الأغذية العالمي

زاجل نيوز18 فبراير 2018آخر تحديث : منذ 6 سنوات
“جلفود 2018” يعزز مكانته ومكانة دولة الإمارات في قطاع الأغذية العالمي
da33b1681a - زاجل نيوز

شكرا لقرائتكم “جلفود 2018” يعزز مكانته ومكانة دولة الإمارات في قطاع الأغذية العالمي ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لامدادكم بكل ماهو جديد وحصري والان ندخل في التفاصيل

الرياض – عبدالله السعيد – أكّد مركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لمعرض ’جلفود 2018‘، أكبر فعالية تجارية سنوية في قطاع الأغذية على مستوى العالم، بأن الدورة المقبلة التي ينظمها مركز دبي التجاري العالمي فيسوف تشهد مبيعات مذهلة نظراً لعدد الزوار والمشترين المتوقع بنحو 95 ألف.

وقالت تريكسي لوه ميرماند النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي “يعتبر جلفود من أبرز الفعاليات الإقليمية في قطاع الأغذية والمشروبات نظراً لقدرته على استقطاب أوسع شريحة من الزوار والمهتمين في الشرق الأوسط”.

وتعزى التوقعات الإيجابية إزاء ’جلفود 2018‘ إلى الصفقات والمبادرات البارزة التي شهدتها دورة العام الماضي المقدرة بالمئات، ومنها السماح مجدداً لشركة ’يو إس بيف‘ بشحن منتجات لحوم الأبقار إلى المملكة التي تمثل سوقاً تبلغ قيمته 31 مليون دولار.

وعلى المستوى الإماراتي، وقعت شركة ’هانتر للأغذية‘ المتخصصة في الوجبات السريعة ذات الطابع الخاص، والتي يقع مقرها بدبي صفقة مربحة مع مستوردين صينيين، بينما نظمت هيئة الإمارات للمعايير والمقاييس (ESMA) المنصة العالمية الرائدة للأغذية الحلال.

ويوشك قسما “البقول والحبوب” و”السمن والزيوت” منذ الآن على بيع كافة المنتجات المزمع عرضها في الدورة المقبلة، وسيشمل ’جلفود 2018‘ ميزة جديدة هي “منطقة الاكتشاف” التي ستسمح للجهات العارضة تقديم طلبات لتسليط الضوء على أحدث منتجاتها ضمن جناح حصري تفاعلي، ومن المتوقع ‘أن تستقطب الدورة الـ 23 من معرض جلفود ’ ما يزيد عن 5,000 جهة عارضة، و120 جناحاً وطنياً، بالإضافة إلى دول تشارك للمرة الأولى مثل إستونيا وصربيا وسلوفاكيا، وذلك إلى جانب حضور المئات من الرؤساء والوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة المؤسسات المعنية بالقطاع من دول عديدة، وعشرات آلاف الزوار.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.