الرائحة الكريهة للأحذية مزعجة جدّاً و تسبب لنا و للآخرين ضيق كبير و شعور سيّء، من الضروري البحث عن طرق و وسائل تعمل على التخلّص من الرائحة الكريحة للأحذية و خصوصاً الأحذية الرياضيّة و الأحذية في فصل الشتاء، و يعود السبب في وجود ريحة للأحذية إلى وجود الغدد العرقيّة و الدهنيّة في القدم و مع قلّة التهوية تتكوّن الريحة الكريهه،و أيضاً إختلاف مستوى الهرمونات في الجسم خاصّة النساء الحوامل و الشباب في سن المراهقة يتسبّب برائحة كريهه للجسم بصورة عامّة. إليك نقدّم لكم في هذا المقال طرق سهلة و بسيطة تساعد في إزالة الرائحة الكريهه من الأحذية: الشمس، من الضروري وضع الأحذية في الشمس باستمرار لقتل البكتيريا و الميكروبات. مادّة الشب، تستخدم مادّة الشب لإزالة رائحة العرق من تحت الإبط و من الممكن إستخدام هذه المادّة للتخلّص من رائحة الأحذية المزعجة عن طريق رش القليل من مادّة الشب قبل النوم في الحذاء المراد إرتداؤه في الصباح. أوراق الرند، تساعد أراق الرند على التخلص من الرائحة الكريهه للأحذية بوضع أراق الرند في الحذاء قبل النوم ليلاً و في الصباح إزالة هذه الأوراق و إرتداء الحذاء دون قلق. عشبت الشيح، تسعد عشبت الشيح في إزالة الرائحة الكريهه للحذاء بوضع القليل من عشبت الشيح في الحذاء قبل النوم و إزالة هذه العشبة في الصباح و من ثم إرتداء الحذاء بكل ثقة. يمكن التخلّص أو إزالة الرائحة الكريهه للأحذية بعمل هذه الخلطة: المكونات: * (1/2) ملعقة صغيرة من بودرة أطفال. * ماء. * زيت النعناع . الخطوات: في البداية نقوم بخلط بودرة الأطفال مع القليل من زيت النعناع. ثمّ نضع المزيج في علبة لها بخّاخ، و نرجّ العبوة جيّداً حتّى تختلط المكوّنات جيّداً. بعد ذلك نكمل تعبئة العبوة بالماء. رش القليل من هذا المزيج على القدمين و الأحذية النظيفة و ستكون النتيجة مرضية. جوارب النايلون النسائيّة،يمكن الإستفاده من جوارب النايلون النسائيّة بوضع القليل من الفحم بداخلها و ربطها جيداً ومن ثم و ضعها داخل الحذاء،إذ معروف أنّ الفحم له القدرة على إمتصاص الروائح الكريهه المنبعثة من الأحذية. صودا الخبز، رش صودا الخبزفي الحذاءيعمل على إمتصاص الرطوية، كما أنّ صودا الخبز غير مكلفة و متوفّرة. الكحول أو الإسبيرتو، رش القليل من الكحول المطهّر في الحذاء قبل إرتداءه. مضاد الفطريّات، يمكن الحصول عليه من الصيدليّات، نرش القليل من مضاد الفطريّت على الحذاء و من ثمّ نعرّضه لأشعّة الشمس.
