تسجيل الدخول

حملة مقاطعة عيد الحب على مواقع التواصل الاجتماعي

2016-02-14T13:20:19+02:00
2016-02-14T13:22:13+02:00
حديث الشارع
zajelnews2015 zajelnews201514 فبراير 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
حملة مقاطعة عيد الحب على مواقع التواصل الاجتماعي

635910493326232629

من خلال متابعة مواقع التواصل الإجتماعي مع العديد من حملات مقاطعة الإحتفال بعيد الحب “الفالنتين” الذي يوافق 14 من شهر فبراير من كل عام , حيث عبر المغردون ونشطاء مواقع التواصل عن رفضهم لمثل هذة الممارسات والبدع الدخيلة على المجتمع المسلم المحافظ.

ومن ضمن هذه الدعوات دشن المغردون هاشتاج “#عيد_الحب_لايمثلني” #عيد_الكفار , #كلمه_للي_هيحتفل_بالفلانتين حيث عبر فيه النشطاء عن رفضهم الإحتفال بهذه اليوم، فيما ذهب مغردون آخرون إلى أن الحب لايحتاج مناسبة للإحتفال به.

كما تداول مغردون آخرون روابط وفيديوهات لأئمة وشيوخ وعلماء دين تحذر من الاحتفال بعيد المشركين عيد_الحب”.

نماذج من التغريدات حول مقاطعة#عيد_الحب:

2 RT نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله
2 RT من يحتفل بالفالنتاين يسيء لنفسه كيف يرضى أن يكون تابعا ومقلدا فيما يلبس ومتى يعبر عن حبه ويبتاع الهدايا . .
2 RT الله عزوجل اعطاكم وفضل عليكم وبين لكم الحلال والحرام وبعد كل هذا تعصونه وتتبعون البدع الضالة لا اله الا الله
1 RT ﻗﺎﻝ ﻟﺘﺘﺒﻌﻦ ﺳﻨﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻜﻢ ﺷﺒﺮا ﺑﺸﺒﺮ ﻭﺫﺭﺍعا ﺑﺬﺭﺍﻉ ، ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺳﻠﻜﻮﺍ ﺟﺤﺮ ﺿﺐ ﻟﺴﻠﻜﺘﻤﻮﻩ متفق عليه
1 RT يقلدون الغرب في كل حاجه بينما الغرب مستحقرينهم آخر حاجه
1 RT يعني اي شئ يسوونه الكفار تسوونه إنهزاميه
1 RT يعلمون موقف ديننا الإسلامي منه ، ويصْروّن بكل وقاحة على فعله.. ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
1 RT حكم الإحتفال بـ للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
4 RT حدثني ثقة يقول: كان احتفال للماسونية بآخر فتاة تم فض بكارتها و اليوم يحتفل المسلمون به دون علمهم بذلك ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه
3 RT رئيس باكستان يدعو إلى تجاهل عيد الحب لأنه مستورد من الغرب ويخالف القيم الإسلامية.
4 RT حماقة أن تكون عربياً ..وتبحث عن هدية بلون أحمر وأوطان المسلمين غارقةٌ به!
RT1 معلومة : فالنتاين هو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام عيدين لا ثالث لهما يَ أمة محمد

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.