خبر ملكي يشير إلى أنّ الأمير هاري أخذ موافقة دوقة كامبريدج كيت ميدلتون قبل أن يتقدّم من ميغان ماركل للزواج،
في إشارة واضحة إلى العلاقة القوية التي تجمع بين الأمير وكيت.
من المعروف أنّ الأمير هاري وكيت ميدلتون مقرّبان جداً، ويعتبرها كشقيقة له، وهو دوماً يستشيرها في أموره،
خصوصاً العاطفية، لذلك كان من المعروف أنّ الأمير كان يضع كيت دوماً في أجواء علاقاته العاطفية.
وحين أخبرها عن ميغان، وعن علاقته بها، طلب منها رأيها في طلب الزواج منها، وحصل على الموافقة،
لأنّه حسب المقربين يثق بها وباختياراتها.