تسجيل الدخول

69 % من الشركات تخطط لتعيينات

zajelnews2015 zajelnews201528 أغسطس 2017آخر تحديث : منذ 7 سنوات
69 % من الشركات تخطط لتعيينات
image

أكد موقع بيت. كوم للوظائف استمرار تطوّر سوق العمل في دولة الإمارات، حيث تنوي 69% من الشركات الإماراتية تعيين موظفين جددا خلال ٢٠١٨. واعتبرت أن النتائج غير مفاجئة حيث يتم الإعلان يومياً عن نحو 3000 وظيفة في الإمارات.

وقام الموقع أخيراً، بإجراء استبيان بالتعاون مع «يوجوف» المنظمة المتخصصة بأبحاث السوق، تحت عنوان «مؤشر فرص عمل الشرق الأوسط»، حيث كشفت نتائج الاستبيان أن 69% من الشركات المستطلعة بالإمارات و64% من الشركات في دول الخليج تخطط لتعيين موظفين جدد خلال 2018.

ووفق الاستبيان، يخطط 48% من أصحاب العمل في دول الخليج للتوظيف خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، أما في الإمارات، فقال 51% بأنهم سيقومون «حتماً» أو «على الأرجح» بتعيين أشخاص جدد خلال الفترة نفسها.

ومن بين الشركات الإماراتية التي تخطط للتوظيف خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، ستقوم 38% شركة بتوظيف «تنفيذي مبتدئ»، يليه «منسق» 30%، ومن ثم مدير 25%. وفيما يتعلق بالأدوار الوظيفية المحددة، قال 27% من أصحاب العمل في الدولة بأنهم يخططون لتوظيف «تنفيذي مبيعات»، في حين صرّح 18% بأنهم ينوون توظيف «مهندس»، ويخطط 18% آخرون لتعيين «مساعد إداري».

وستقوم بعض القطاعات بالتوظيف بنسبة أكبر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة مقارنة بغيرها من القطاعات، حيث أفادت 53% من الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة في القطاع الخاص، بأنها تنوي تعيين موظفين جدد، تليها الشركات المحلية الكبيرة في القطاع الخاص 51% ومن ثم الشركات متعددة الجنسيات في القطاع الخاص 49%.

وقال سهيل المصري، نائب الرئيس لحلول التوظيف في «بيت. كوم»: تشير توقعات التوظيف إلى استمرار تطوّر سوق العمل في دولة الإمارات، وقد لاحظنا أيضاً بأن أكثر 36% من الشركات الإماراتية التي تخطط للتوظيف خلال الثلاثة أشهر القادمة، تنوي التوظيف لأكثر من 5 أدوار وظيفية. والنتائج ليست مفاجئة لنا، حيث يتم الإعلان يومياً عن أكثر من 10000 وظيفة على موقعنا، من ضمنها حوالي 3000 وظيفة في الإمارات وحدها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.