وصول المساعدة وطاقم الرعاية الطبيين إلى المناطق المنكوبة، أو تلك النامية طبياً، ولد مشروع « على شكل مستشفى متنقل يصل إلى الوجهة المقصودة ويتوسع ليصبح غرفة طوارئ متكاملة المعدات قادرة على الاهتمام بأكثر من مريض واحد أو مصاب. وتتمدد الذراع الداخلية للخارج لتتخذ شكل مستشفى مؤقت مزود بـ 26 جناحاً وغرفة طوارئ مكتملة التجهيز تلبي احتياجات تقديم الرعاية الطبية لأصحاب الإصابات الطفيفة والمتوسطة. ويغني المشروع عن خطوة نقل المصابين للمستشفيات وإضاعة وقت ثمين، وإنقاذ حياة الكثيرين.