تسجيل الدخول

شركة فرنسية تنتج ألعاب فيديو لمنصة نتفليكس

2022-09-12T09:11:10+02:00
2022-09-12T09:12:31+02:00
تكنولوجيا
amir12 سبتمبر 2022آخر تحديث : منذ سنتين
شركة فرنسية تنتج ألعاب فيديو لمنصة نتفليكس

أعلنت شركة “يوبيسوفت” الفرنسية أنها ستنتج ألعاب

فيديو محمولة لحساب منصة نتفليكس العملاقة للبث التدفقي التي تتعاون أصلاً معها على إعداد مسلسلات، وكشفت كذلك أنها ستطرح في 2023 جزءاً جديداً من سلسلة “أساسينز كريد”.

زاجل نيوز، ١٢، أيلول، ٢٠٢٢ | تكنولوجيا 

وأُطلق عنوان “ميراج” على هذا الجزء الجديد من “أساسينز كريد” التي تُعتبر إحدى أكثر إنتاجات “يوبيسوفت” شعبية منذ إطلاق الشركة عام 2007. وتدور أحداث اللعبة الجديد في بغداد خلال العصور الوسطى.

إيرادات عالية

وذكّر الرئيس التنفيذي لشركة “يوبيسوفت” إيف غييمو خلال مؤتمر صحافي بأن إيرادات الجزء السابق من اللعبة الذي حمل عنوان “فالهالا” وطُرح عام 2020 تجاوزت مليار يورو.

وأضاف أن الشركة التي كانت أعلنت عام 2020 عن شراكة مع نتفليكس لإنتاج مسلسلات مقتبسة من “أساسينز كريد”، أبرمت معها اتفاقاً على إنتاج “ثلاث ألعاب محمولة” على المنصة، من بينها “أساسينز كريد” بالذات.

تنويع خدمات نتفليكس

وتسعى نتفليكس إلى تنويع خدماتها وخصوصاً لجهة تعزيز مكانتها في ألعاب الفيديو، في إطار تنافسها مع منصات البث التدفقي الأخرى على غرار “ديزني +” و”إتش بي أو ماكس”.

وسبق أن اقتٌبست “أساسينز كريد” إلى شرائط مصوّرة وإلى فيلم سينمائي عام 2016، انسجاماً مع استراتيجية “يوبيسوفت” لتحويل إنتاجاتها إلى أعمال عبر وسائط أخرى. ويتوقع أن تُقتبَس عشرات الأفلام والمسلسلات من ألعابها في السنوات القليلة المقبلة، بما في ذلك “رافينغ رابيدز”.

وأشارت الشركة الفرنسية إلى أن أجزاء أخرى من “أساسينز كريد” ستصدر في المستقبل بعد “ميراج” سنة 2023، تجري أحداث أحدها في اليابان.

وأوضح غييمو أن التحالف الذي أقامته شركته هذا الأسبوع مع “تنسنت” الصينية يعطي “يوبيسوفت” حق التعاون مع أي شريك آخر.

وقضى هذا الاتفاق بأن تضخ “تنسنت” المساهمة أصلاً في رأسمال “يوبيسوفت” 300 مليون يورو للشركة، وبأن تعمل بالتنسيق مع عائلة غييمو. وبالتالي، باتت حصة الشركتين معاً 24,9 في المئة من حقوق التصويت في المجموعة. ويضمن هذا الاتفاق استمرار سيطرة العائلة على “يوبيسوفت”.

زاجل نيوز

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.