تسجيل الدخول

دبي تعيش اليوم في عالم الغد

زاجل نيوز28 سبتمبر 2019آخر تحديث : منذ 5 سنوات
دبي تعيش اليوم في عالم الغد

أكد تقرير حديث أن دبي تتمتع بسجل حافل في دفع الحدود لفن الممكن وأنها بمكانة كبيرة في سجل الأرقام القياسية العالمية الفريدة من نوعها موضحاً قدرة الإمارة على التميز وتحويل الأمنيات والأحلام إلى واقع ملموس واصفاً دبي بأنها تعيش المستقبل الآن.

وقالت «ميد» إن دبي تعزز مكانتها في سجل الأرقام القياسية العالمية الفريدة مع عشقها للتميز والصدارة وسعيها لتكون الرقم 1 في المجالات المختلفة موضحاً حالة الزخم في الإمارة بما تحفل به من الجزر الاصطناعية المبنية على هيئة أشجار النخيل، والسيارة الطائرة، وتقنية هايبر لوب، والمركبات ذاتية القيادة، وغيرها.

وأوضح تقرير أنه بالنظر إلى شغف المدينة بالأكبر والأطول والأفضل والأعلى ولا سيما في مجال البناء، فليس من المستغرب رؤية أول مبنى مطبوع بالكامل في العالم بالتقنية ثلاثية الأبعاد حيث تعيش دبي عالم الغد.

وأشار التقرير إلى ضرورة الحاجة إلى مبادرات جديدة مبتكرة للبناء على أطر السياسات القائمة وغيرها من الميزات التمكينية في السوق، مثل ثقافة المؤسسة وعاداتها ومعرفتها وقدرتها على الوصول إلى رأس المال والتمويل والإصلاح المستمر للقوانين المتعلقة بحماية الملكية الفكرية، والاستثمار في أحدث المؤسسات البحثية والمرافق التعليمية.

من جانبها، وصفت مجلة «فوربس» الأمريكية دبي بأنها جوهرة الشرق الأوسط، وأنها مدينة كونية، وأن زيارتها هي التعريف الصحيح للرحلة السياحية كما ينبغي أن تكون.

ونشرت المجلة ، تقريراً عن أفضل برامج التوقف لزيارات قصيرة عابرة في العالم، وذكرت في تقريرها أن برنامج التوقف لزيارة قصيرة في دبي الذي تنظمه «طيران الإمارات» للقادمين من شمال أوروبا إلى الخليج العربي، يعد من أفضل 5 برامج على مستوى العالم.

وفي سياق متصل، اختارت «فوربس» في تقرير آخر أن مطار دبي الدولي ضمن 9 مطارات على مستوى العالم تعد بمنزلة وجهات سياحية تستحق الزيارة في حد ذاتها.

وذكر التقرير أن كل ما في مطار دبي يندرج تحت وصف الفخامة، وهذا هو الطبيعي والمتوقع من مطار يقع في واحدة من أفخم الوجهات في العالم.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.