تسجيل الدخول

حميد بن راشد يستقبل القارئ عمر القزابري ضيف برنامج “المسجد العامر” في عجمان

دين ودنيا
manar19 نوفمبر 2024آخر تحديث : منذ شهر واحد
حميد بن راشد يستقبل القارئ عمر القزابري ضيف برنامج “المسجد العامر” في عجمان

عجمان في 19 نوفمبر/ وام/ استقبل صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، بمجلسه في الديوان الأميري اليوم ، بحضور سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، فضيلة الشيخ القارئ عمر القزابري من المملكة المغربية الشقيقة، ضيف برنامج “المسجد العامر” في عجمان.

ورحب صاحب السمو حاكم عجمان، بالشيخ القزابري ، مؤكدا الدور الكبير الذي يقوم به علماء الدين في نشر تعاليم الإسلام الأصيلة وترسيخ القيم الأخلاقية الرفيعة من الصدق والأمانة والوفاء، والعدل والإحسان، وغيرها في كافة مناحي حياتنا.

وقال سموه، إن علماء الدين والوعاظ والأئمة هم رصيد الأمة الباقي، ودورهم كبير في نشر التوعية الصحيحة التي يحتاجها الفرد والمجتمع والمستندة على العلم والمعرفة والوسطية، مشيدا بفضيلة الشيخ القزابري، وما قدمه من جهود قرآنية في إقراء القرآن الكريم، والأداء القرآني الفريد من نوعه على مستوى العالم الإسلامي، متمنيا له دوام التوفيق والنجاح.

من جهته عبّر فضيلة الشيخ عمر القزابري عن شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم عجمان، وسمو ولي عهد عجمان، على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، مثنيا على جهود سموهما في خدمة القرآن الكريم، ورعاية حفظته، والاهتمام بالعلم، والعلماء، وألقى القزابري قصيدة من كتاباته الشعرية في مدح عجمان والإشادة بصاحب السمو حاكم عجمان.

حضر الاستقبال، الشيخ أحمد بن حميد النعيمي ممثل صاحب السموّ حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي رئيس دائرة التنمية السياحية، والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط، وعدد من المسؤولين.

الجدير بالذكر أنه تحت رعاية سمو ولي عهد عجمان، أطلق برنامج رمضان عجمان، مبادرة المسجد العامر، التي تستضيف عددا من أهم وأشهر قراء القرآن الكريم من جميع أنحاء العالم الإسلامي، ليؤموا المصلين في صلاتي المغرب والعشاء يومي “الجمعة والسبت” في مسجد آمنه بنت أحمد الغرير”رحمها الله”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.