تسجيل الدخول

جنرال أميركي: لا نملك “استراتيجية كبرى” في ليبيا

عربي دولي
زاجل نيوز23 يونيو 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
جنرال أميركي: لا نملك “استراتيجية كبرى” في ليبيا
An image released by the Navy Media Content Service (NMCS) and downloaded from the US Navy website on March 17, 2014, shows U.S. Navy SEALs (Sea, Air, and Land) climbing a caving ladder during visit, board, search and seizure (VBSS) training on Joint Expeditionary Base Little Creek-Fort Story. Navy SEALs are the maritime component of U.S. Special Forces and are trained to conduct missions from sea, air, and land, at Virginian Beach, Va. on July 16, 2013. US Navy Seals have boarded and taken control of a North Korea-flagged tanker that had loaded crude oil at a port held by rebels in eastern Libya, the Pentagon said on March 17, 2014.  AFP PHOTO/HO/US NAVY == RESTRICTED TO EDITORIAL USE - MANDATORY CREDIT "AFP PHOTO / HO /US NAVY " - NO MARKETING NO ADVERTISING CAMPAIGNS - DISTRIBUTED AS A SERVICE TO CLIENTS ===

أقر جنرال أميركي مرشح لقيادة القوات الأميركية في إفريقيا أمام الكونغرس، بأن الولايات المتحدة لا تمتلك “استراتيجية كبرى” للتدخل في ليبيا التي تشهد اضطربات.

وقال الجنرال توماس والدهوسر لدى مساءلته من قبل السيناتور الجمهوري جون ماكين “أنا لست على علم بأي استراتيجية كبرى في الوقت الراهن“.

وينتظر والدهوسر تصويتا في مجلس الشيوخ للمصادقة على قرار إدارة أوباما بتعييه على رأس قيادة القوات الأميركية في إفريقيا.

وفي الوقت الحالي، تكتفي الإدارة الأميركية بإرسال عدد صغير من القوات الخاصة إلى ليبيا لتكوين صورة أفضل عن الميدان وتحديد القوات المختلفة المتواجدة هناك.

وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية بيتر كوك قال الثلاثاء “نحن ننظر عن كثب إلى الوضع في ليبيا، ونفهم التهديد المحتمل الذي يشكله تنظيم داعش في ليبيا وأماكن أخرى“.

لكن الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون يريدون تجنب تدخل عسكري ضد التنظيم الإرهابي في ليبيا، طالما أن الحكومة لا تحظى باعتراف من الجميع.

والثلاثاء، قتل 34 عنصرا من قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية في اشتباكات مع تنظيم داعش خلال محاولتها التقدم في مدينة سرت، في أكثر الأيام دموية منذ انطلاق العملية الهادفة إلى استعادة سرت من أيدي داعش.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.