تسجيل الدخول

بتعادل سلبي مع جبل المكبر الفيصلي يتصدر مجموعته

zajelnews2015 zajelnews201524 مارس 2022آخر تحديث : منذ سنتين
بتعادل سلبي مع جبل المكبر الفيصلي يتصدر مجموعته

تصدر الفيصلي مجموعته في بطوبة القدس والكرامة، وذلك بعد التعادل السلبي الذي سيطر على اللقاء بين الفريقين. اللقاء، إقيم على ستاد الشهيد فيصل الحسيني بمدينة القدس الشريف. هذه الصدارة، جاءت بعد أن حصل الفيصلي أربعة نقاط في مجموعته، وذلك من خلال الفوز على فريق الرمثا بهدفين وتعادله سلبيا مع جبل المكبر المقدسي، فجاءت الصدارة بفارق هدف لصالح الفيصلي عن جبل المكبر، الذي تأهل هو الأخر، من خلال تحصيله المركز الثاني، وذلك من خلال تحصيله أربع نقاط ( خلف الفيصلي). اللقاء إتسم بالاثارة و الندية بين الفريقين، وكاد فريق جبل المكبر أن يفاجئ الفيصلي، إلا أن الفيصلي إستطاع أن يحافظ على شباكه في الشوط الثاني. ويذكر أن، اللجنه المنظمة للبطولة قررت أن يلتقي فريقين من الاردن بالنصف النهائي، وفريقين من فلسطين، وعليه يلتقي يوم السبت القادم الفيصلي مع غريمه الوحدات، وجبل المكبر مع شباب رفخ.
………………………………………………………………………………………………………………………..
تشكيلة الفيصلي: يزيد أبو ليلى، براء مرعي، سالم العجالين( إبراهيم دلدوم)، حسام أبو الذهب، عدي زهران( أنس بني ياسين)، عبيده السمارنه، نزار الرشدان، مجدي العطار( ورد البري)، أمين الشناينة، محمد بني عطية، محمد العكش.
……………… ……………………. …………………
المدرب الفني: الكابتن محمود الحديد
………………. ……………………………….. ………………………
تشكيلة جبل المكبر: أحمد سلامه، أحمد الغروف، بهاء علقم، وليد القتبر، أمير كنعان( بهاء ربايعه)، المهدي عيسى، محمد أبو خميس، هشام صالحي( زيد القنبر)، شهاب القنبر، أمير نفاع، إسلام البطران، حسن مناع.
………… ………………… …………………………..
المدير الفني : الكابتن خضر عبيد
………. …………………………. ………………………………..
الشوط الأول ( هجوم فيصلاوي وتراجع دفاعي لجبل المكبر)
بدأ الفيصلي الشوط الأول بنوايا هجومية واضحه. هذه النوايا، ترسخت من خلال ضغط لاعبي الفيصلي على لاعبي جبل المكبر من منطقة خط الوسط، وذلك من خلال تقدم لاعبي الإرتكاز نحو المناطق الدفاعية لفريق جبل المكبر ، الأمر الذي جعل لاعبي جبل المكبر يتراجعون نحو مناطقهم الدفاعيه، لتخفيف النهج الهجومي الفيصلاوي، وخاصه لاعبي خط الوسط لفريق جبل المكبر. هذه الوضعية الهجومية، جعلت الفيصلي يسيطر على منطقة خط الوسط و التقدم نحو المواقع الدفاعية لفريق الخصم. الفيصلي، نوع في أسلوبه، وحاول بكل الطرق، من أجل هز شباك مرمى فريق جبل المكبر، وذلك من خلال التسديدات من داخل و خارج المنطقة الدفاعية لفريق الخصم، ومن خلال إرسال كرات عرضية نحو المنطقة الدفاعية لفريق جبل المكبر، و المحاولة في إختراق الأطراف و العمق الدفاعي لجبل المكبر. كل هذه الطرق الهجومية، كانت تتكسر في اللمسة الأخيرة للهجوم الفيصلاوي، ويضاف له البطئ في الإرتداد من الحالة الدفاعية للهجومية. أما فريق جبل المكبر، فلن نشعر بهجومه، إلا في الدقيقة 44قطع ، عندما قطع أحد لاعبي جبل المكبر الكرة من اللاعب محمد بني عطية، و تم إرسال الكرة في منطقة دفاعية خاليه من أي لاعب فيصلاوي، فتقدم مهاجم جبل المكبر و دخل المنطقة الدفاعيه الفيصلاوية، وحاول تمرير الكرة للعمق الدفاعي الفيصلاوي، إلا أن دفاعات الفيصلي كان له بالمرصاد. وبذلك، إنتهى الشوط الأول بتعادل سلبي بين الفريقين.
………………………………………………………………………………………………………………………..
إ(حصائيات الشوط الأول)
*إستطاع الهجوم الفيصلاوي من تسديد كرتين بإتجاه مرمى نادي جبل المكبر، ولم تشكل منهما خطورة فعليه على مرمى فريق الخصم. التسديدة الأولى، في الدقيقة 22، وذلك من خلال اللاعب مجدي العطار، إلا أن قدم الدفاعات لفريق جبل المكبر كانت لها بالمرصاد. التسديدة الثانية، جاء في الدقيقة 34، وذلك من خلال تسديد متوسطة القوة من اللاعب عدي زهران، فكانت الكرة بيد حارس جبل المكبر. أما التسديدات خارج المرمى، فقد إستطاع الهجوم الفيصلاوي، بتسديد خمسة كرات خارج مرمى الخصم، شكل منها خطورة أربعة كرات. هذه التسديدات جاءت عبر كل من أمين الشناينه في الدقيقة 22 و 32 ولمجدي العطار في الدقيقة 22 ونزار الرشدان في الدقيقة 27. أما التسديدة الغير خطيره، كانت لعبيده السمارنة في الدقيقة 14. وبالتالي، من خلال الأرقام السابقه، يظهر لنا أنه كان هناك زخم هجومي فيصلاوي. ولكن هذا الزخم الهجومي، أفتقد للتركيز في اللمسة الأخيرة وخاصة عند التسديد، ويضاف له بطئ الإرتداد من الحالة الدفاعية للحالة الهجومية، الأمر الذي أعطى مجالا للاعبين خط الوسط لفريق جبل المكبر في مساندة لاعبي الدفاع لفريق جبل المكبر.ويذكر أن، الهجوم الفيصلاوي إستطاع أن يمرر ثلاث تمريرات عميقة ضربت العمق الدفاعي لفريق المكبر ، وإستطاع أن يخترق الاطراف الدفاعية لفريق جبل المكبر لمرة واحدة. أما هجوم فريق جبل المكبر، لم بكن له أي وجود يذكر في الشوط الأول. بحيث أن هجوم جبل المكبر لم يستطع تسديد أي كرة بإتجاه أو خارج المرمى الفيصلاوي وأكتفى بالواجبات الدفاعية، من خلال تراجع لاعبي خط الوسط، للمنطقة الدفاعية ومساندة لاعبي الدفاع لفريق جبل المكبر.
………………………………………………………………………………………………………………………..
* أما من حيث الكرات العرضية، فقد إستطاع الهجوم الفيصلاوي من إيصال 21 كرة عرضية، بإتجاه المنطقة الدفاعية لفريق جبل الكبر، شكل منها خطورة فعلية 5 كرات عرضية، إستطاع الدفاع لفريق جبل المكبر التصدي ل 20 كرة عرضية، منها 4 كرات عرضية، أما حارس المرمى، فقد تصدى لكرة عرضية واحده خطيرة.بالمقابل، إستطاع هجوم جبل المكبر من إرسال 6 كرات عرضية، بإتجاه المنطقة الدفاعية لفريق الفيصلي، شكل منها خطورة كرة عرضية واحده، إسطاعت الدفاعات الفيصلاوية التصدي لأربعة كرات عرضية، منها كرة عرضية واحده خطيرة. أما الحارس، فقد تصدى لكرة عرضية واحده و الاخرى تجاوزت الجميغ.
………………………………………………………………………………………………………………………..
*أحتسب حالة تسلل واحده في الشوط الأول، التي كانت من خلال المهاجم محمد العكش، الذي ألتقط كرة عرضية داخل الصندوق في وضعية تسلل في الدقيقة 13 من الشوط الأول.
………………………………………………………………………………………………………………………..
*أحتسب لمصلحة الفيصلي 11 خطأ لمصلحته في الشوط الأول. بالمقابل، أحتسب 3 أخطاء لمصلحة فريق جبل المكبر.
………………………………………………………………………………………………………………………..
*أحتسب للفيصلي ركلتي ركنيتين في الشوط الأول. بالمقابل، أحتسب لفريق جبل المكبر ركله ركنية واحده.
………………………………………………………………………………………………………………………..
* أحتسب للفيصلي 14 رمية تماس في الشوط الأول. بالمقابل، أحتسب لفريق جبل المكبر 11 رمية تماس.
………………………………………………………………………………………………………………………..
( ملخص أهم الفرص في الشوط الأول)
1- في الدقيقة 14 من الشوط الأول، سدد اللاعب عبيدة السمارنه كرة من خارج منطقة خط 18، التي جاءت بعيده عن مرمى الخصم، و لم تشكل خطوره فعليه.
2- في الدقيقة 21، قام الهجوم الفيصلاوي، بإرسال تمريرة بينية عميقة في العمق الدفاعي لفريق جبل المكبر، وقبل أن تصل لاعب الفيصلي، تقدم حارس جبل المكبر وتصدى لها بإحضانه.
3-في الدقيقة 22 من الشوط الأول، سدد مجدي العطار كرة قوية من خارج منطقة خط 18، بإتجاه مرمى فريق جبل المكبر، إلا أن أقدم دفاعات فريق جبل الكبر كانت لها بالمرصاد.
4- في الدقيقة 22 من الشوط الأول، سدد اللاعب أمين الشناينة كرة صاروخية من خارج منطقة خط 18، فجائت الكرة بجانب القائم بقليل.
5-في الدقيقة 27 من الشوط الأول، سدد اللاعب نزار الرشدان كرة لولبيه ماكره، وذلك من خارج منطقة خط 18، فجائت الكرة بجانب القائم بقليل.
6-في الدقيقة 32 من الشوط الأول، إستطاع مجدي العطار من إختراق العمق الدفاعي لفريق جبل المكبر، وأوصل كرة مقشره لأمين الشناينة على حدود خط منطقة 18 لفريق جبل المكبر، و الذي سدد كرة قوية جاءت بجانب القائم لمرمى الخصم.
7-في الدقيقة 34 من الشوط الأول، سدد عدي زهران بإتجاه المرمى من خارج منطقة خط 18 لفريق الخصم، فجاءت التسديدة بيد حارس مرمى فريق الخصم.
8-في الدقيقة 39 من الشوط الأول، قام لاعب الفيصلي بإرسال تمريرة بينية عميقة، في داخل العمق الدفاعي لفريق الخصم، لم يستطع المهاجم محمد العكش التعامل معها بشكل جيد، فتقدم حارس الخصم وتصدى لها بإحضانه.
9- في الدقيقة 44 من الشوط الأول، إندفع اللاعب محمد بني عطية نحو المنطقة الدفاعية لفريق الخصم وأرسل كرة عرضية داخل منطقة الصندوق، فوصلت المهاجم محمد العكس، الذي بدوره مرر كرة مقشرة للاعب المندفه مجدي العطار، الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة خط 18، إلا أن التسديدة جاءت بجانب القائم
10- في الدقيقة 45 من الشوط الأول، قام دفاع جبل المكبر بقطع الكرة من لاعب الفيصلي ، وأرسل تمريرة بينية كسر فيها حالة تسلل، ليندفع لاعب جبل المكبر نحو الأطراف الدفاعية الفيصلاوية ، وقبل أن يرسل الكرة للعمق الدفاعي الفيصلاوي، قامت الدفاعات الفيصلاوية بإخراجها لركلة ركنية.

الشوط الثاني ( إنقلاب هجومي لجبل المكبر و صحوه متأخره للفيصلي)
بدأ فريق جبل المكبر الشوط الثاني بنهج يعاكس ما بدأ به في الشوط الأول. وبادل الفيصلي الهجمات وشكل أكثر من مناسبة خطورة على مرمى الفيصلي. ومع مرور الوقت،بدأ فريق جبل المكبر يكتسب الثقة ويهاجم المرمى الفيصلاوي. بالمقابل، تراجع مستوى لاعبين الفيصلي وأصبحت تمريراتهم بين بعضهم البعض غير دقيقة نوعا ما، فأضطر الكابتن محمود الحديد، بإخراج مجدي العطار وأدخل محله ورد البري. وبفي هناك سجال بين الفريقين مع أفضلية لفريق جبل المكبر، الذي هدد المرمى الفيصلاوي في كثير من المناسبات. وفي أخر 5 دقائق من اللقاء، قام المدرب، بإخراج عدي زهران وأدخل محله أنس بني ياسين لتعزير الدفاع الفيصلاوي، وأخرج سالم العجالين المرهق وأدخل محله إبراهيم دلدوم. وقبل نهاية المباراة، عاده الفيصلي ليهاجم وكاد أن يسجل من كرة ثابته من خلال اللاعب إبراهيم دلدوم ، إلا أن كرته جاءت بالعارضه، وقبل نهاية اللقاء، سدد أنس بني ياسين كرة رأسية بإتجاه مرمى الخصم، تصدى لها حارس جبل المكبر بكل إقتدار، فأنتهى اللقاء بتعادل الفريقين سلبيا.
………………………………………………………………………………………………………………………..
إحصائيات الشوط الثاني
* الهجوم الفيصلاوي في الشوط الثاني، تراجع نوعا ما، و لم تظهر خطورته، إلا مع نهاية الشوط الثاني. فقد إستطاع الهجوم الفيصلاوي،بتسديد 3 كرات بإتجاه مرمى الخصم جاءت كلها في الزفير الأخير من الشوط الثاني. التسديدة الأولى بإتجاه مرمى الخصم جاءت في الدقيقة 90، وذلك من خلال كرة ثابته تم إحتسابها على أثر عرقلة للاعب الفيصلي من خارج منطقة خط 18، فسددها اللاعب إبراهيم دلدوم بقوة، إلا أن الكرة أصطدمت بالعارضه، لترتد، ومن ثم تصل عبيده السمارنه الذي سددها برأسه باتجاه المرمى، إلا أن الدفاع لفريق الخصم أخرجها لركنية بأعجوبه. التسديدة الثالثه، جاءت في الدقيقة 94، من خلال ركنية تم تنفيذها ، فوصلت للاعب أنس بني ياسين، الذي سددها برأسه بإتجاه مرمى الخصم، إلا أن حارس الخصم تصدى لها بكل إقتدار. أما التسديدات خارج المرمى، فلم يستطع الهجوم الفيصلاوي تسديد كرة خارج المرى سوى كرة واحده. ومن هنا نستنتج ، أن الهجوم الفيصلاوي تراجع في الشوط الثاني و خاصة ما بين الدقيقة 48 حتى الدقيقة 90، بحيث لم نشاهد أي تهديد فيصلاوي فعلي على مرمى الخصم وأصبحت كثير من تمريرات لاعبي خط الوسط مقطوعة. بالمقابل، تحسن الزخم الهجومي لفريق جبل المكبر المقدسي، وإستطاع أن يهدد المرمى الفيصلاوي بكرتين خطيرتين بإتجاه مرمى يزيد أبو ليلى، وبتسديدة خارج المرمى خطيرة وتسديدة ليست خطيرة. فريق جبل المكبر بهجومه، إستطاع أن يحسن نفسه وكاد أن يأخذ اللقاء لصالحه لو توفق لاعبيه. فريق جبل المكبر، كما ذكرنا سابقا، إستطاع أن يسدد كرتين خطيرتين بإتجاه المرمى الفيصلاوي. التسديدة الأولى، جاءت في الدقيقة 58، تاني أحتسب فيها ضربة حرة مباشرة لفريق جبل المكبر، و التي نفذها اللاعب إسلام البطران،الذي سدد الكرة بإتجاه المرمى الفيصلاوي، إلا أن الحارس يزيد أبو ليلى يتصدى لها بكل إقتدار. بينية التسديدة الثانية، جاءت في الدقيقة 79، عندما إرتدت الكرة من دفاعات الفيصلي، لتصل لاعب جبل المكبر، الذي مرر كرة بينية عميقة، ضربت العمق الفيصلاوي، فأنفرد مهاجم جبل المكبر بالحارس يزيد أبو ليلى وسدد كرة قوية، تصدى لها الحارس يزيد بأعجوبه وبموقف لا يحسد عليه.
………………………………………………………………………………………………………………………..
* إستطاع الهجوم الفيصلاوي، من إرسال 20 كرة عرضية بإتجاه المنطقة الدفاعية لفريق جبل المكبر، شكل منها خطوره 4 كرات عرضية، إستطاع دفاع الخصم من التصدي ل 18 كرة عرضية، منها 3 كرات عرضية خطرة. أما الحارس، إستطاع التصدي لكرتين عرضيتين أحدهما خطيرة. أما هجوم فريق جبل المكبر، فقد إستطاع إرسال 23 كرة عرضية بإتجاة المنطقة الدفاعية الفيصلاوية، شكل منها خطوره 8 كرات عرضية ، وقد تصدى الدفاع الفيصلاوي ل 18 كرة عرضية ، منها 7 كرات عرضية خطرة. أما الحارس الفيصلاوي ، فقد تصدى لكرتين عرضيتين أحدهما خطرة. وكان هناك 3 كرات عرضية تجاوزت الجميع.
……………………………………………………………………………………………………………………….
*أحتسب لفريق الفيصلي 4 أخطاء في الشوط الثاني، شكل الخطأ الرابع خطوره على مرمى فريق جبل المكبر، من خلال تسديدة قوية من كرة ثابته لإبراهيم دلدوم أصطدمت بالعارضة في الدقيقة 90. بالمقابل، أحتسبت 6 أخطاء لفريق جبل المكبر، شكلت منها خطورة خطأواحد في الدقيقة 58، وذلك من خلال كرة ثابته تم تسديدها من اللاعب إسلام البطران، تصدى لها الحارس يزيد أبو ليلى.
………………………………………………………………………………………………………………………..
* أحتسب للنادي الفيصلي 4 ركلات ركنية، شكل منها خطورة ركلة ركنية واحده في الدقيقة 94، وذلك عندما وصلت الكرة لأنس بني ياسين وسدد الكرة برأسه بإتجاه مرمى فريق جبل المكبر، إلا أن الحارس تصدى لها بكل إقتدار. بالمقابل، أحتسب لفريق جبل المكبر ركلتي ركنيتان، شكلت أحدهما خطورة و التي كانت في الدقيقة 69، وذلك عندما تجاوزت الحارس والدفاع و أرتدت الكرة بالقرب من المرمى، فعاد دفاع الفيصلي وخلصها قبل أن تصل لأي مهاجم لفريق جبل المكبر.
………………………………………………………………………………………………………………………..
أحتسب للنادي الفيصلي 6 رميات تماس. بالمقابل، أحتسب لفريق جبل المكبر 6 رميات تماس أيضا.
………………………………………………………………………………………………………………………..
أحتسبت حالة تسلل واحده في الشوط الثاني، كانت على فريق الفيصلي، عبر اللاعب أمين الشناينة في الدقيقة 83.
………………………………………………………………………………………………………………………..
إستطاع النادي الفيصلي من إختراق الأطراف الدفاعية لفريق جبل المكبر في 3 مناسبات، ولم يستطع إختراق العمق الدفاعي لفريق جبل المكبر في أي مرة في الشوط الثاني. بالمقابل، إستطاع الهجوم لفريق جبل المكبر من إختراق العمق الفيصلاوي في مناسبتين في الدقيقتين 60 و 79، وإستطاع إختراق الأطراف الدفاعية الفيصلاوية مرة واحده.
………………………………………………………………………………………………………………………..
تحصل اللاعب سالم العجالين على البطاقة الصفراء في الدقيقة 57 من اللقاء. بالمقابل، تحصل اللاعب زيد القنبر على البطاقة الصفراء في الدقيقة 79 من اللقاء.
………………………………………………………………………………………………………………………..
( ملخص أهم الفرص في الشوط الثاني)
1- في الدقيقة 47 من الشوط الثاني، تم إختراق أحد الأطراف الدفاعية لفريق جبل المكبر، ووصلت الكرة للاعب مجدي العطار ، الذي حاول مرواغة الدفاع، إلا أن دفاع جبل المكبر إستطاع إستخلاص الكرة منه.
2-في الدقيقة 58، أحتسبت ضربه حره مباشرة لفريق جبل المكبر في حدود خط 18 لفريق الفيصلي، نفذها اللاعب إسلام البطران، بتسديدة بإتجاه المرمى، فأصدمت بدفاع وتوجهه الكرة نحو المرمى الفيصلاوي، إلا أن الحارس يزيد أبو ليلى كان لها بالمرصاد.
3- في الدقيقة 69، نفذ فريق جبل المكبر ركلة ركنية خطيرة تجاوزت الحارس يزيد أبو ليلى و الدفاع، لتصل بالقرب من المرمى الفيصلاوي، إلا أن دفاعات الفيصلي قامت بإخرجها، قبل أن تصل أي مهاجم لفريق جبل المكبر.
4-في الدقيقة 60، تم قطع الكرة من المدافع الفيصلاوي، ليدخل لاعب جبل المكبر نحو منطقة جزاء الفيصلي و يمرر عرضية خطيرة جدا داخل العمق الدفاعي الفيصلاوي، لتجد قدم سالم العجالين تخرجها، قبل أن تصل مهاجم فريق جبل المكبر.
5-في الدقيقة 79 من الشوط الثاني، إرتدت الكرة من دفاعات الفيصلي، لتصل لاعب جبل المكبر و الذي مرر كرة بينية، لتصل اللاعب إسلام البطران وينفرد بحارس الفيصلي، وليسدد كرة قوي باتجاه المرمى، إستطاع الحارس يزيد أبو ليلى من التصدى لها بقدمه وينقذ مرمى الفيصلي بموقف لا يحسد عليه.
6- في الدقيقة 90، نفذ اللاعب إبراهيم دلدوم كرة ثابته وسددها صاروخيه بإتجاه مرمى الخصم، لتصطدم بالعارضة وترتد، ومن ثم تصل عبيده السمارنه ليسددها برأسه نحو مرمى الخصم، فتصطدم بجسم الدفاع و تخرج لركنية.
7- في الدقيقة 94، أحتسب للفيصلي ركله ركنية للفيصلي، لتصل اللاعب أنس بني ياسين ، والذي سددها قوية برأسه ، بإتجاه مرمى الخصم، إلا أن الحارس يتصدى لها بكل براعة.
………………………………………………………………………………………………………………………..
إعداد: الأستاذ بادي عز الدين على نيازي التل

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.