تسجيل الدخول

باحثة: ليس كل ما يتذكره الإنسان حقيقياً

الصحة
زاجل نيوز13 مارس 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
باحثة: ليس كل ما يتذكره الإنسان حقيقياً

25

انتشرت تنبؤات جديدة للعرّافة البلغارية الشهيرة “فانغا”، تحدثت فيها عمّا ستؤول إليه أوضاع كبرى دول العالم.

التنبؤات المنشورة منذ سنوات، تمت استعادتها من قبل بعض النشطاء في مواقع التواصل، كما هي العادة بين حين وآخر.

ومن التنبؤات المثيرة التي تمت استعادتها قول “فانغا” إن عام 2017 سيشهد حربا دينية بين المسلمين والمسيحيين، وإن المسلمين سيحكمون أوروبا في العام 2043. واللافت أن نفس العام سيشهد ازدهارا للاقتصاد العالمي، بحسب نبوءاتها. لكن العام 2066 سيشهد هجوما على “روما الإسلامية”، وعندها ستستعمل الولايات المتّحدة نوعا جديدا من السلاح.

يذكر أن” فانغا” العمياء، واسمها الكامل “فانجيليا باديفا جوشتيروفا” ولدت في بلغاريا في قرية”بيريتش” في عام 1911 وتوفيت عام 1996، واشتهرت بقدراتها التي رآها البعض خارقة، وانتشرت عنها قصص بالغة الإثارة.

وكانت “فانجا” تنبأت بما سيحدث فى العالم خلال الـ 3000 سنة التالية لوقت حديثها، حيث ذكرت لبعض الصحف ما سوف يشهده العالم من خلال عبارات موجزة لا تتجاوز بضع كلمات، وتوقفت تنبؤاتها عند العام 5079 الذي قالت إنه سيشهد نهاية العالم.

ومن التنبؤات القريبة التي تم التوقف عندها، قول “فانغا” إن الصين ستكون القوة العالمية العظمى في العام 2018.

ومنها القول إنه في العام 2028، ستنطلق أول مركبة فضائية إلى كوكب الزهرة، وفي العام 2033 سيذوب الثلج القطبي، ويرتفع منسوب المحيطات، وفي العام 2046 سيصبح استبدال أعضاء الإنسان أفضل طرق العلاج.

وبان خطأ بعض تنبؤات “فانغا”، التي نشرت مؤخرا، مثل توقعها أن يكون باراك أوباما آخر رئيس للولايات المتحدة، وأن أوروبا ستصبح فارغة بحلول العام 2016.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.