تسجيل الدخول

أمين عام مجلس التعاون: ما تقدمه السعودية لخدمة ضيوف الرحمن جهود استثنائية ومقدرة

اخبار الخليج
H4CK3D BY Z3US9 يوليو 2022آخر تحديث : منذ سنتين
أمين عام مجلس التعاون: ما تقدمه السعودية لخدمة ضيوف الرحمن جهود استثنائية ومقدرة

أمين عام مجلس التعاون: ما تقدمه السعودية لخدمة ضيوف الرحمن جهود استثنائية ومقدرة

زاجل نيوز، ٩، تموز، ٢٠٢٢ | اخبار الخليج العربي 

ثمن الدكتور نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الجهود الكبيرة والمقدرة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تجاه خدمة المشاعر المقدسة وضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين.

وأشاد بالرعاية التي يوليها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لخدمة الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي الشريف، وبالجهود المخلصة التي تبذلها المملكة في سبيل تنظيم موسم الحج في كل عام.

وأكد الأمين العام أن خدمة الحرمين الشريفين شرف عظيم ومسؤولية كبيرة تنهض بأدائها المملكة العربية السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وصولا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، سائلا المولى عز وجل أن يجزيهم عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

ورفع الحجرف أطيب التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود وإلى الحكومة والشعب السعودي الكريم بمناسبة عيد الأضحى المبارك ونجاح المملكة في تنظيم موسم الحج لعام 1443، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام عاماً بعد عام، ليتمكن حجاج بيت الله الحرام من إقامة شعائر الحج وأداء مناسكهم في أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان وبالشكل الآمن والميسور، وبذل العناية اللازمة لهم، بما يتفق مع مقاصد الشريعة الإسلامية، والعناية القصوى التي توليها حكومة المملكة لضيوف الرحمن.

كما أشاد الأمين العام بالجهود الكبيرة التي يقوم بها جميع العاملين في القطاعات المختلفة المشرفة على تنظيم حج هذا العام، مبتهلا إلى المولى عز وجل أن يحفظ الجميع من كل مكروه، وأن يعيد المولى العيد على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

زاجل نيوز 

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.