تسجيل الدخول

أكثر القطاعات توظيفاً للخريجين الجدد في الإمارات

زاجل نيوز19 أغسطس 2020آخر تحديث : منذ 4 سنوات
أكثر القطاعات توظيفاً للخريجين الجدد في الإمارات

قبل القيام بأي شيء، يتعين عليك إجراء بحث حول سوق العمل في الدولة لمعرفة أحدث الاتجاهات، إذ حدثت الكثير من التغييرات منذ بداية العام نتيجة لتفشي فيروس كورونا، حيث قامت معظم الشركات بتغيير أساليب عملها، وازدهرت قطاعات معينة أكثر من غيرها وأصبحت تبحث عن وظائف ومهارات محددة.

قد يساعدك استبيان جديد بعنوان “الخريجون الجدد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2020” في الاستعداد لدخول سوق العمل في الدولة واختيار الطرق والأساليب المناسبة للبحث عن وظيفتك الأولى.

وكشفت نتائج الاستبيان أن 62٪ من الخريجين الجدد استخدموا أو يخططون لاستخدام مواقع التوظيف الرائدة عبر الإنترنت للعثور على وظيفتهم الأولى.

كما قال أكثر من 8 من 10 خريجين جدد في الإمارات (84٪) أن التعليم الذي تلقوه أعدهم للحصول على وظيفة في القطاع الذي يطمحون للعمل فيه.

القطاعات الأكثر جاذبية والمهارات الأكثر طلباً في الإمارات

برزت قطاعات الهندسة والتصميم (21٪) والإعلان والتسويق والعلاقات العامة (18٪) كأكثر القطاعات المهنية جذباً للخريجين الجدد في الإمارات، يليها التعليم والأكاديميا (16٪)، والخدمات المصرفية والمالية (15٪).

أما بالنسبة للقطاعات الأكثر توظيفاً للخريجين الجدد بحسب المجيبين في الدولة، فقد شملت الإعلانات والتسويق والعلاقات العامة (21٪)، والخدمات المصرفية والمالية (18٪)، والضيافة والاستجمام والترفيه (15٪).

ووفقاً لـ43٪ من المجيبين، تتوجه بعض القطاعات لتوظيف خريجين جدد نظراً لأن توقعاتهم للرواتب تكون أقل من غيرهم، فيما يعتقد 38٪ بأن السبب وراء ذلك يتمثل في التزام الخريجين الجدد واتباعهم للتعليمات.

وبرزت مهارات الحاسوب (49٪) كالأكثر طلباً من قبل أصحاب العمل، تليها مهارات التواصل (44٪)، والمهارات الشخصية والعمل ضمن فريق (37٪).

من ناحية أخرى، قيّم المجيبون مهاراتهم الشخصية والعمل ضمن فريق (95٪)، ومهارات التواصل (90٪)، والمرونة والقدرة على التكيّف مع التغيير (88٪)، ومهارات الحاسوب (88٪)، والتحليل وحل المشاكل (86٪) بمستوى “جيد” أو “جيد جداً”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.