تسجيل الدخول

يسرا اللوزي: ابنتي طيّرت النوم من عينيّ

فن ومشاهير
زاجل نيوز20 يوليو 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
يسرا اللوزي: ابنتي طيّرت النوم من عينيّ

1468927675.177607.inarticleLarge

تؤكد أنها في مسلسل «بنات سوبرمان» خاضت تجربة جديدة، ودخلت عالم الكوميديا، وترفض المقارنة بين مسلسلها وما قدمته دنيا سمير غانم، وتتحدث عن المنافسة مع شيري عادل وريهام حجاج.
الفنانة يسرا اللوزي تعترف بأن تسريب فيلمها الأخير قد أضرّ به كثيراً، وأن برنامجها «ميكروفون» لم يظهر كما اتفقت عليه، وتتحدث عن ابنتها، ولماذا طيّرت النوم من عينيها سنة وشهرين، وكيف يساعدها زوجها في تربيتها…

– ما الذي دفعك إلى الموافقة على بطولة مسلسل «بنات سوبرمان»؟
كنت أريد عملاً درامياً يبعدني عن الأدوار الأخيرة التي قدمتها، فلا أرغب في القيام بأدوار متشابهة عامين متتاليين، فقد قدمت منذ عامين مسلسل «دهشة»، وأديت فيه دور شخصية صعيديّة وكان صعباً للغاية، لذا أردت أن يكون عملي التالي بعيداً تماماً من هذه النوعية، ووجدت ذلك في «بنات سوبرمان»، فالدور جديد تماماً والشخصية كوميدية، وتحمست لهذه الخطوة لأنه ليس من بطولتي وحدي، وإنما تشاركني فيه شيري عادل وريهام حجاج، وجميعنا لا علاقة لنا بالكوميديا، ولأن الموضوع جديد علينا، أحببت المغامرة.
– ألم يقلقك القيام ببطولة عمل كوميدي للمرة الأولى؟
كنت سأتردد في الموافقة لو كانت أمامي بطلة كوميدية، لأنني بالتأكيد لن أستطيع منافستها، ولن أستطيع مضاهاتها في أداء الأدوار الكوميدية، لكن هذه التجربة جعلتنا جميعاً نختبر أنفسنا في أداء هذه الأدوار، وأنتظر آراء الجمهور حول هذه التجربة.
– هذه التجربة الإخراجية الأولى للمخرج حسام علي، ألم يقلقك ذلك؟
بالعكس، وجود المخرج حسام علي هو الذي حمسني للموافقة وعدم الخوف من هذه التجربة، فهو عمل كمخرج مساعد للمخرج الكبير محمد ياسين في مسلسل «الجماعة»، كما عمل مع المخرج شريف عرفة، وأنا أعرفه جيداً منذ ستة أعوام، فهو لديه فكر ورؤية، وهو مخرج شاب وواعد.
وقصة العمل الذي نقدمه شبابية، فكان يجب أن يكون فريق العمل بأكمله من الشباب لتفهّم ما تحمله الفكرة لأنها تتطلب ذلك، وأيضاً تتطلب متابعة ما يحدث على الـ «سوشيال ميديا» من كوميكس وأحداث كوميدية تواكب الواقع، فهو عمل عصري يجب على من ينفذه أن يكون صغيراً في السن، حتى لا نحتاج إلى شرح إفيهات لمن هم أكبر منا سناً، لذلك وثقت به في أولى خطواتي مع الكوميديا، كما أن السيناريو ساعدنا في تنفيذ الفكرة لكتابته في شكل عبثي، فلا نحتاج إلى مجهود لكي نقوم بإضحاك أي شخص، بل الإفيهات والمواقف كفيلة بذلك طوال الأحداث.
– ينتمي العمل إلى الفانتازيا كيف قدمت ذلك؟
العمل فيه فانتازيا وضحك ومرح إلى أقصى درجة كما شاهده الجمهور، واستطعت تقديم هذه المشاهد من خلال شدة ارتباطي بالأحداث وما نقدمه، والاندماج مع المواقف والكوميديا، فأصبح الموضوع سهلاً.
– بعد انتهاء العمل كيف وجدت نفسك في الكوميديا؟
نوع الكوميديا في هذا المسلسل يشبه قليلاً ما قدمته في فيلم «بنات العم»، فأنا أحب الأعمال التي يتم بناؤها على المواقف، لكن ما أقلقني في هذا العمل أنه مسلسل كامل من ثلاثين حلقة، فأن نقدم هذه النوعية لمدة ساعات طويلة، مجازفة.
فالموضوع صعب لكن، ساعدنا في ذلك عدد من فناني الكوميديا الموجودين معنا من بينهم بيومي فؤاد، وكريم عفيفي، وانتصار فهم يحملون جزءاً كبيراً من العمل. وفي النهاية، أنا أحببت التجربة وأعتقد أن الجمهور استمتع بما قدمناه.
– انتقد البعض وجود بعض الإيحاءات والتلميحات في العمل، فما ردك؟
توقعت في البداية أن يجذب هذا العمل الأعمار كافة، خصوصاً من هم أقل من 18 عاماً لوجود بعض الإفيهات والمواقف التي نعيشها في الوقت الحالي والتي يفهمونها من الـ «سوشيال ميديا»، وتوجد بالفعل بعض الإيحاءات، لكنها موجودة في الواقع وكل شخص يفهمها وفقاً لرؤيته وثقافته واستيعابه من دون أن يمسك على صناع العمل غلطة أو خطأ واحداً، فالإفيهات والإيحاءات والمواقف موجودة وكل مشاهد يفهمها كما يريد.
– ماذا عن المنافسة مع ريهام حجاج وشيري عادل؟
لا توجد منافسة، ففي كل مشهد كان يجب أن نساعد بعضنا حتى يظهر التواصل بيننا، ولتنفيذ المشاهد في الشكل الصحيح، فنحن فريق عمل واحد. هذا العمل على وجه التحديد غالبية مشاهد الأبطال معاً والتجربة جديدة علينا، فكان لا بدّ من الانسجام وهو ما حدث بالفعل.
– هل تقلقك المنافسة مع باقي الأعمال الكوميدية؟
دنيا وإيمي سمير غانم على سبيل المثل تلعبان في منطقة أخرى عن التي نقدمها في عملنا، ولا وجه للمقارنة، وأعتقد أن وجود أكثر من عمل كوميدي والمنافسة بينها هو أمر صحي للغاية، حتى يختار الجمهور الأفضل بالنسبة له. فالموضوع أذواق، وفي رأيي الجمهور متوقع من «دنيا» و «إيمي» تقديم عمل كوميدي، لكنه ليس متوقعاً من بطلات «بنات سوبرمان» الكوميديا، بالتالي لن يكون هناك سقف للتوقعات بالنسبة لنا.
– هل واجهتِ مشاهد صعبة في المسلسل؟
توجد بالتأكيد مشاهد كثيرة صعبة، فبالنسبة لي مشاهد الأكشن مثلت صعوبة كبيرة، خصوصاً وأنا أرتدي ملابس من الجلد لطبيعة الدور، مع الحر الشديد فعانيت من ذلك، وهناك مشاهد تعرضنا خلال ادائها لإرهاق شديد.
– هل تأثر العمل بالعرض الحصري على قناة واحدة؟
هذا الموضوع لا يشغلني كثيراً، فالمسلسل شاهده الجمهور رغم عرضه على شاشة واحدة، وهناك رؤية أن عرض العمل في قناة واحدة يجعل الجمهور يركز في هذه القناة فقط ليشاهد العمل بدلاً من التنقل على أكثر من قناة، لكن من وجهة نظري الخاصة فأنا مقتنعة بنظرية العرض على أكثر من قناة، فهذا يكون أفضل، لكن في النهاية إذا لم يشاهده الجمهور في شكل جيد في رمضان، فستتم مشاهدته بعد ذلك مع العرض الثاني والثالث.
– هل عرضت عليك أعمال أخرى وقمت برفضها؟
«بنات سوبرمان» من أوائل الأعمال التي عرضت عليَّ، وبدأنا التصوير مبكراً منذ شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وعرض عليَّ أكثر من عمل، لكن لم تعجبني السيناريوات الخاصة بها.
– كيف وجدت ردود الفعل على فيلمك الأخير «حسن وبقلظ»؟
لم أكن موجودة في مصر أثناء عرض الفيلم، كنت في الخارج، وعندما عدت لمشاهدته فوجئت بتسريبه، وعندما ذهبت إلى إحدى دور السينما لمشاهدته وجدت ما يقرب من عشرين فرداً فقط بسبب التسريب، لكن بالنسبة لدوري كنت قلقة منه جداً.
– لماذا؟
بسبب مرور الفيلم بظروف صعبة ومتخبطة، وكثرة توقف التصوير، فكنا نقوم بتصوير يوم ثم نتوقف أياماً عدة، لدرجة أننا قَمنا بتصوير الفيلم في سبعة أشهر كاملة، وأنا لا أحب ذلك، بسبب رغبتي في التركيز على التصوير حتى أنتهي من الدور، حتى لا أخرج من الشخصية وأجواء العمل، وما حدث في هذا الفيلم جعلني مرتبكة ولا أعلم إذا كان ما أقدمه جيداً أم لا؟ بخاصة مع ارتباطي بتصوير المسلسل في توقيت تصوير الفيلم نفسه، فكنت أعود للتصوير وأنا بعيدة تماماً من الشخصية، وكنت قلقة من ظهوري في شكل لا يرضيني، لكن فور مشاهدتي العمل سعدت بما قدمته وظهرت في شكل جيد جداً، وأدركت أنني بعد كل هذه السنوات من العمل أصبحت لديَّ خبرة جيدة في القدرة على الفصل بين الأعمال، والفيلم بأكمله فهو عمل جيد، وأعتقد أنه أعجب الجمهور ونال استحسانهم.
– لكن الجمهور كان يتوقع أن يكون الفيلم أفضل من ذلك!
لم ألاحظ هجوماً أو ردود فعل سلبية على العمل على الـ «سوشيال ميديا»، أو ممن أقابلهم، بخاصة مع عدم وجودي وقت طرح الفيلم، لكن ما أعتقد أنه حدث هو ما قلته من قبل، هو توقع الجمهور أن علي ربيع سيقوم بما يقوم به على المسرح؛ من ارتجال وكوميديا، وهو ما لم يحدث بالتأكيد، لأن موضوع الفيلم لم يكن كوميدياً فقط، بل رومانسياً وتراجيدياً وأيضاً لم يصل الجمهور من خلاله إلى سقف الطموحات التي توقعها، فتم الحكم عليه في شكل خطأ.
– هل أنت راضية عن هذا العمل؟
بالتأكيد راضية، فأنا لم أقدم أي فيلم سينمائي منذ ثلاث سنوات، فأن أكون بطلة الفيلم مع علي ربيع وهو في بدايته ولديه جمهور يحبه وسيشاهد الفيلم أمر جيد، وكذلك كريم فهمي، فهما لديهما جمهور كبير وكان وجودي معهما مهماً في هذه الفترة، بخاصة بعد غيابي لمدة ثلاث سنوات، كما أن توليفة العمل كانت جيدة، والشخصية التي أؤديها فيها التناقضات والمشاعر كافة، الأكشن والرومانسية والتراجيديا، وتعلمت من هذا الدور الكثير من الأشياء، كأنني أجسد أكثر من شخصية في شخصية واحدة، وكان هذا مفيداً بالنسبة لي.
– هل وجدت صعوبة أثناء تصوير مشهد الاغتصاب في الفيلم؟
هذا المشهد من أصعب المشاهد التي قابلتني، فقد استمر تصويره مدة أربعة أيام، كنت أنهار فيها من البكاء، وسعدت لانتهائه، فأنا ممن لا يبكون بسهولة فكان هذا المشهد تحدياً كبيراً بالنسبة لي.
– ما الذي دفعك إلى الموافقة على الظهور ضيفة شرف في فيلم «الهرم الرابع»؟
للأسف لم أشاهده حتى الآن، لكني أعجبت بالتجربة وقمت بتصويره أثناء تصويري فيلم «حسن وبقلظ»، ووافقت على الدور من دون تردد، رغم أنني ضيفة شرف، لأن هذا الدور يحقق الهدف من قيام أي فنان بالموافقة على الظهور في مساحة صغيرة، وهو أن أجسد شخصية تكون مؤثرة في العمل وتضيف لي، وإذا لم يحدث ذلك فبإمكان أي شخص أداء الدور، كما أن بطل الفيلم أحمد حاتم هو سبب موافقتي، لأن هذا العمل هو البطولة المطلقة الأولى له، فأردت أن أقف بجانبه، وكان يريد إسناد دور آخر لي بمساحة كبيرة، لكن ظروفي لم تكن تسمح بذلك، بسبب ارتباطي بتصوير أكثر من عمل.
– هل صحيح أنك ستلعبين بطولة فيلم «براءة ريا وسكينة»؟
جاءني السيناريو الخاص بهذا الفيلم، بعد أن نشر البعض خبر بطولتي فيه، وهو سيناريو جيد ويتناول قضية «ريا وسكينة» بطريقة مختلفة، لكني لم أوافق عليه بسبب ظروفي وارتباطي بأكثر من عمل، وعلى رغم اعتذاري إلا أن البعض استمر في تأكيد بطولتي، وسمعت إشاعات أن الفيلم ذهب لشركة إنتاج أخرى ومخرج آخر، لكني لا أعلم شيئاً عنه.
– ما تقويمك لتجربتك في برنامج «ميكروفون»؟
لم أرغب في مشاهدة نفسي فقد كنت أريد لبرنامجي أن يخرج بطريقة أفضل مما خرج. ففي فترة الإعداد له تحدثت مع فريق العمل عن أشياء، لكنها للأسف لم تنفذ ولم يحدث ما تم الاتفاق عليه. لكن مع إعادة بثّه أعجب الجمهور وكانت ردود الأفعال جيّدة بشكل عام.
– ما الذي لم يرضيك؟
المشكلة كانت في السيناريو والفكرة الأساسية. فكان من المفترض أن تكون فكرة البرنامج عن الفرق الغنائية وليس النجوم، لكن ما حدث العكس تماماً، فمن أجل الدعاية وجذب الجمهور تم الاتفاق مع عدد من كبار المطربين، وظهر البرنامج كأنه للنجم وليس للفرق الغنائية صاحبة الفكرة الأساسية، فظهرت الفرق في شكل مهمش؛ كأنها جاءت لتكون وراء النجوم وليس العكس، فكان من المفترض أن يكون النجم خلف هذه الفرق لمساعدتها في إبراز مواهبها ومعرفة الجمهور بها، إضافة إلى عدم وضع أسماء الفرق في الدعاية الخاصة بالبرنامج، بالتالي لم نقدم أي جديد، وفي النهاية أصبح البرنامج مثله مثل أي برنامج غنائي يستضيف نجوماً كباراً فقط.
– لماذا تغيبت عن تقديم النسخة الثانية من برنامج «إكس فاكتور»؟
كان اتفاقي مع إدارة البرنامج تقديم موسم واحد، وفي هذا التوقيت رفضت أكثر من عمل درامي في رمضان بسبب التصوير في لبنان، وكانت هناك صعوبة في المشاركة في الموسم الثاني وتكرار رفض الأعمال، ما كان سيؤثر في مشواري الفني في شكل سلبي، إضافة إلى إنجابي «دليلة». وكانت هناك صعوبة في السفر إلى لبنان بها لأشهر عدة، فضلاً عن تغيير الشركة المنتجة البرنامج الذي أصبح ملك قناة أخرى.
– هل هناك أي عروض لتقديم برامج أخرى؟
حالياً… لا.
– مَن الفنان الذي ترغبين في العمل معه؟
كل مَن لم أعمل معه بعد، وهناك فنانون عملت معهم وأرغب بتكرار التجربة، مثل محمد فراج أحب العمل معه وقابلته في مشهد واحد في «بنات سوبرمان»، وكذلك خالد أبو النجا، تقابلت معه في مشاهد قليلة في فيلم «ميكروفون»، وأحببت العمل مع أحمد الفيشاوي وكذلك كريم عبدالعزيز وأحمد السقا، وأتمنى العمل مع آسر ياسين، فهو صديق لي وزوجته صديقتي وعملنا معاً في مسرح الجامعة.
– كيف تختارين أدوارك؟
أقوم بقراءة السيناريو كاملاً من دون الالتفات إلى دوري، فإن أعجبني العمل بدأت أتعرف إلى الدور المعروض عليَّ، حتى أدرك ما إذا كان الفيلم بالفعل جيداً أم لا، لأن هناك أعمالاً تكون بلا هدف ولا مضمون، وكثيراً ما أجد أعمالاً تهمش فيها الأدوار النسائية، وهو أمر مرفوض بالنسبة لي.
– هل تهتمين بترتيب اسمك على التتر وصورتك على الأفيش؟
لا ألتفت لذلك على اعتبار أن التقويم سيكون صحيحاً، والحمدلله إلى الآن، ومنذ العمل الأول لي، تم تقويمي وتقديري بوضع مناسب لي ولم أنزعج، وأحياناً تكون هناك أمور منطقية، فإذا وجد معي أكثر من فنان يسبقونني في الخبرة والعمل فلن أتحدث في قصة الأسماء، لأنهم الأحق بذلك، وأتذكر أن العمل الأول لي مع الفنانة يسرا وُضع اسمي بعد ثلاثة أسماء وكنت سعيدة جداً، وكذلك في مسلسل «دهشة» مع يحيى الفخراني، فقد وُضع اسمي بما يتناسب مع باقي الأبطال، فأعتقد أنهم يقومون بطريقة صحيحة.
– ما الجديد خلال الفترة المقبلة؟
انتهيت أخيراً من تصوير فيلم جديد مع مصطفى قمر وشيري عادل، وسيتم طرحه في دور العرض خلال الفترة المقبلة، وهي تجربة مميزة وجديدة، وأتمنى أن يعجب الجمهور.

– كيف تستطيعين التوفيق بين «دليلة» وعملك في الفن؟
لا أنام بمعنى الكلمة، فابنتي طيّرت النوم من عينيَّ لمدة سنة وشهرين، وحتى عندما كان لديَّ تصوير مسلسل «تشيللو» مع تيم حسن، وأثناء تصوير برنامج «ميكروفون»، كنت أصطحبها معي ولا أستطيع تركها وقتذاك وكانت في حاجة إليَّ، أمّا حالياً بعد أن كبرت قليلاً وأصبحت تستطيع تناول وجبات طعام، جلبت لها من تساعدني في فترة غيابي، إضافة إلى قيام والدتي بمساعدتي، فهي معي في مكان إقامتي نفسه، وكذلك زوجي يتابعها أثناء غيابي.
– إلي أي مدى يتعاون معك في تربيتها؟
إلى أقصى درجة، فأثناء غيابي يتابع طعامها، خصوصاً أننا نحافظ على سلامتها الغذائية ونجعلها تتناول طعاماً صحياً، ويصطحبها معه للخروج أثناء انشغالي في التصوير.
– هل تشبه والدها أم تشبهك؟
تشبه والدها إلى حد كبير، لكن شعرها أشقر وعيناها ملونتان.
– لماذا لم يشعر الجمهور بغيابك طوال وجودك مع «دليلة»؟
لتقديمي برنامج «ميكرفون» الذي أعيد عرضه أكثر من مرة، وكذلك ظهوري ضيفة شرف في مسلسل «تشيللو»، مع إعادة عرض بعض الأفلام والأعمال الدرامية التي سبق أن شاركت بها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.