تسجيل الدخول

“ناسا” تستكشف أسرار “صخرة بينو” (كويكب يوم القيامة)

منوعات
زاجل نيوز21 أغسطس 2019آخر تحديث : منذ 5 سنوات
“ناسا” تستكشف أسرار “صخرة بينو” (كويكب يوم القيامة)

وصلت مركبة “ناسا” الفضائية، OSIRIS-Rex، إلى صخرة “بينو” (كويكب يوم القيامة) في ديسمبر 2018، بهدف دراسة معالمه بأكملها.
وساعدت الاختبارات هذه وكالة الفضاء الأمريكية على تحديد أكثر الأماكن أمانا وسهولة لجمع عينات من الكويكب، قبل إرسالها إلى الأرض.

وقبل وصول OSIRIS-Rex إلى “بينو”، اعتقدت “ناسا” أن سطح الكويكب يحتوي على “أحواض كبيرة” من المواد الشبيهة بالرمال.
ومع ذلك، أكدت الصور الأولى للمركبة الفضائية أن “بينو” يتمتع بتضاريس صخرية، ما يجعل من الصعب على وكالة “ناسا” إيجاد مواقع جمع العينات المناسبة.

وقال ريتش برنز، مدير المشروع: “على الرغم من تصميم OSIRIS-Rex لجمع عينات من الكويكب، فإن الأداء الاستثنائي أثناء الطيران يوضح حتى الآن أننا سنكون قادرين على مواجهة التحدي الكبير. ولا يشمل هذا الأداء الاستثنائي المركبة والأدوات الفضائية فحسب، بل يشمل أيضا الفريق الذي يواصل مواجهة كل تحد قدمه “بينو”بحسب سكاي نيوز.
وحددت “ناسا” 4 مواقع للعينات، والتي سميت جميعها تيمنا بالطيور: نايتنغيل وكينغفيشر وأوسبري وساندبيبر.
ويتكون الموقع الشمالي، نايتنغيل، من مادة مظلمة مكونة من الحبوب الدقيقة، بينما يقع كينغفيشر في موقع خال إلى حد كبير من الصخور. ويملك موقع أوسبري أكثر المواد الغنية بالكربون، ويحتوي ساندبيبر على معادن رطبة تشير إلى أن الموقع قد يحتوي على ماء.

ولحسن الحظ، فإن فرصة اصطدام الكويكب بكوكبنا بالفعل قُدرت بنحو 1 من 2700.3911011763 - زاجل نيوز 3911011764 - زاجل نيوز

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.