يعتزم مجلس الأمن الدولي الجتماع، لمناقشة العنف في بورما الذي أدى لفرار أكثر من 300 ألف شخص من أقلية الروهينغا المسلمة إلى بنغلادش المجاورة، حسب ما أعلن الرئيس الدوري للمجلس الاثنين.
وطلبت بريطانيا والسويد الاجتماع العاجل مع تزايد القلق الدولي حيال تصاعد العنف في إقليم راخين في غرب بورما.
وقال السفير البريطاني في الأمم المتحدة ماثيو رايكروفت إنها، “إشارة للقلق الكبير لدى مجلس الأمن حول الوضع المستمر في التدهور للعديد من الروهينغا الذين يسعون للفرار من ولاية راخين”.