يُعتبر الزهايمر أكثر أشكال الخرف انتشاراً. وعلى الرغم من ارتفاع عدد المصابين به، لم يتمكن العلماء من إيجاد علاج له حتى الآن. ولكن، يتيح اكتشافه مبكراً إمكانية اتخاذ تدابير وقائية تبطئ تطوره:
– نسيان التواريخ ومواعيد الأحداث الهامة.
– تراجع الاهتمام بما يجري حولك.
– وضع الأشياء في غير أماكنها.
– الإحساس بالالتباس وخلط الأمور.
– التقلب المفاجئ في المزاج.
– نسيان أسماء الأشخاص وأسماء الأشياء التي تستعملها يومياً.
– الحاجة الدائمة إلى كتابة مذكرات، أو الاستعانة بوسائل للتذكير.
– نسيان ما كنت تتحدث عنه في بداية حديثك.
– الحاجة إلى وقت أطول لإنجاز الأمور.
– فقدان الحماس.
– استعمال بعض الكلمات الخاطئة أو في غير موضعها.
– صعوبة التركيز لفترة طويلة.
– الإحساس بعدم الطمأنينة والشك في الآخرين.