تسجيل الدخول

امينة خليل تراجعت عن جراحة تجميل الأنف بعد هذه الرسالة

فن ومشاهير
زاجل نيوز12 أكتوبر 2020آخر تحديث : منذ 4 سنوات
امينة خليل تراجعت عن جراحة تجميل الأنف بعد هذه الرسالة

أكدت النجمة المصرية أمينة خليل تلقيها العديد من النصائح للخضوع لجراحة تجميل الأنف، وقالت إنها تعاقدت بالفعل مع طبيب تجميل، ولكنها تعرضت لحادث قبل الخضوع للجراحة بأيام قليلة، ورفض الطبيب إتمام العملية، وبعدها قامت بإلغاء الفكرة نهائيا معتبرة أن ما حدث كان رسالة من الله.

أضافت اثناء مشاركتها في برنامج “سهرانين” مع النجم أمير كرارة: أحب السوشيال ميديا جدا وأرى أنها سلاح ذو حدين فإذا قمنا باستخدامها بشكل صحيح ستكون مفيدة للغاية ولو سمحت لها أن تؤذينى من المؤكد أنها ستؤذينى ومن أكثر التعليقات الصعبة التى جائتني على السوشيال ميديا هى “أعملى مناخيرك” و”مناخيرك كبيرة” و”بطلى تناكة” وببقى عايزة أقول للناس اعرفوني الأول وحتكتشفوا إني أطيب من كدة بكثير.

تابعت قائلة: وبالمناسبة كنت سأقوم بإجراء عملية تجميل بأنفى عندما كنت فى العشرين من عمرى وقمت بالفعل بالحجز مع دكتور تجميل وقبل العملية بيومين وقعت من على السلم وأصبت عدة إصابات بالغة في الوجه وحينها اتصلت بالدكتور وشرحت له الموقف وقال لى من المستحيل أن يقوم باجراء العملية وهنا قررت عدم إجراء العملية وأيقنت أنها رسالة من الله.

وكشفت أمينة سر غرامها بمهنة التمثيل، وقالت إنها كانت كل يوم تختار مهنة لنفسها تتمنى أن تعمل بها عندما تكبر، واكتشفت مع مرور الوقت ان مهنة التمثيل هي المهنة الوحيدة التي ستسمح لها بتقمص كل هذه الشخصيات والمهن.
وكشفت عن مفاجأة، مؤكدة أن أول فيلم قامت بتصويره كانت في الثانية عشرة من عمرها، وتم عرضه في المانيا، وبعدها عادت إلى مصر ودخلت عالم الفن عن طريق مسرح الجامعة.

وكشفت الفنانة نسمة محجوب أثناء لقاءها مع الفنان محمد فراج والفنانة أمينة خليل ببرنامج سهرانين الذي يذاع على قناة On، ويقدمه الفنان أمير كرارة، عن أكثر التعليقات التى تضايقها “غيرى شعرك”، أو “كان شكلك الأول أحسن” وأنا أرى أن من يحبنى سيتقبلنى كما أنا وأنا هذا شعرى أنا، كما أكد الفنان محمد فراج أن أكثر شيء يريد أن يغيره فى نفسه هى عصبيته كما أكد أنه كان يتمنى أن يكون شعره ناعم وطويل.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.