نجد في المجتمع اشخاصا لايتركون للغير بان يتكلم يعلم ولا يعلم وان يعرف ولا يعرف ويقمعون ولا يتركون الحرية للتعبير
هنا وبصراحة هذا احتقار وقسوة تعود بنا الى زمن الاستعمار والديكتاتورية بكل بساطة هذا الشخص كان مقموعا في اسرته في مجتمعه يظن بان الفهم له وحده
عاش طفولة يائسة لايسمع يجب على الغير بان يسمع له عندما كبر ورث الاحتقار في نفسه فاصبح مذمرا لانه مر في تجارب الاحباط
الداخلي ورث اذن ثقلا نفسيا طفولة سلبية بكل وضوح عليه بان يذهب الى الطبيب النفسي ليتخلص من هذا الكابوس