تتميز المرأة المغربية بجمال خاص يجعلها مميزة بين سيدات المغرب العربي، حيث نراها تلجأ إلى خلطات طبيعية تزيد جمالها لناحية العناية بالبشرة وغيرها.
هنا نعرض لكِ أسرار جمال المرأة المغربية: 
أسرار جمال المرأة المغربية
لا تتخلى عن زيت الأرغان
زيت الأرغان هو واحد من الزيوت الأكثر شعبيةً واستخدامًا في المغرب، يسمى أيضًا بالنفط المغربي. لا تتخلى المرأة المغربية عن زيت الأرغان في روتين العناية ببشرتها وشعرها، إذ إنه يحمل الكثير من الفوائد للحصول على بشرة خالية من الشوائب وشعر صحي، فهو يرطب البشرة، ويعالج التجاعيد ويحارب حب الشباب، إضافةً إلى أنه يمنع تساقط الشعر.
العناية بالبشرة في فصل الخريف
تلجأ إلى الحمّام المغربي
هذه الخطوة هي من بين التقاليد الجمالية الشهيرة في المغرب، التي تنظّف البشرة من الأعماق لمنحها نعومة ونضارة لا مثيل لهما. كذلك، يعمل الحمّام المغربي على مكافحة الشيخوخة، وتحسين مرونة الجلد وإزالة الجلد الميت.
تستخدم الصابون الأسود
هذا الصابون هو من أكثر المستحضرات التي تستخدمها المرأة المغربية، التي تقوم هي بتحضير مع الارتكاز على المكونات التالية: زيت الزيتون، والزيتون المغربي المهروس، والملح، وزيت الأرغان، ومستخلصات شجرة الأوكاليبتوس، وزيت الخروع. المرأة المغربية تستخدم الصابون الاسود لتنظيف بشرتها، وتقشيرها وتغذيتها.
تلجأ إلى الطين المغربي 
خلطات طبيغية مغربية
5 نصائح للتخلص من قشرة الشعر
تستخدم المرأة المغربية الطين المغربي المستخرج من تراب جبال الأطلس، للعناية ببشرتها وشعرها (الطين الأبيض، والطين الأخضر، والطين الأحمر، والطين الأصفر، والطين الزهري، والطين الأزرق، والطين الرمادي). الطين المغربي يساهم في تجديد خلايا البشرة، والحد من الزيوت المتراكمة، والتقليل من تهيج البشرة واحمرارها، والتخلص من تصبغات البشرة وتوحيد لون البشرة. هذا ويساعد الطين المغربي في تنظيف الشعر من الأوساخ، ومحاربة تساقطه وتكثيفه، وتنظيم عملية إفراز الدهون في فروة الرأس.
تتناول الشاي المغربي
يُعتبر الشاي المغربي من أكثر المشروبات المنتشرة في المغرب، وهو أكثر شيوعًا، نظرًا لفوائده العديدة. يحتوي الشاي المغربي على عناصر مضادة للأكسدة التي تحمي من أمراض عدة. كما أنه يلعب دورًا مهمًّا في حرق الدهون، والتخلص من السيلوليت وتسريع عملية الأيض. هذا ويساهم الشاي المغربي في تحسين صحة البشرة والشعر، إذ يحتوي على العديد من الفيتامينات المفيدة للجمال.
