الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور ” أحمد الطيب”، على دعوات المساواة التامة بين الرجل والمرأة في العالم العربي:” الدعوات التامة للمساواة بين الرجل والمرأة، هي تصادم في الدين، والطبيعة والواقع”.
كما أضاف الطيب ” أن الرجل فقط هو القادر على قيادة أسرته، مع الحصول على مشاركة المرأة ومشاوراتها الضرورية له، مؤكدًا أن الأسرة هي خلافة الله على الأرض، وأن العبث بها هو العبث بذلك المقصد الإلهي على حد تعبيره”.
وأوضح الطيب أن ” دعوات المساواة التامة بين الرجل والمرأة، المنتشرة في الغرب تمثل تدميرًا للأسرة ولا يمكن تطبيقها في جميع بقاع الأرض، وأن المساواة التامة تعني الصراع والدمار”