مستشفى بفيتنام إعجابا واسعا، إثر إظهارها رضيعا صغيرا وهو يمسك بملابس الطبيب بعد ثوان من قدومه إلى الحياة رافضا أن يفك قبضته.
بعد الولادة وكان الرضيع ما يزال عاريا
وكان الطبيب يستعد لمغادرة قاعة الولادة، لكنه فوجئ بالرضيع الذي رأى النور لتوه وهو يمد يده ويمسك بطرف من الوزرة.
ولم يجر الكشف عن تفاصيل أوفى بشأن الرضيع احتراما لخصوصيته، وجرت الإشارة إليه بألقاب كثيرة على الانترنت مثل “الرضيع القوي” و”الرضيع العنيد”.