تسجيل الدخول

كيفية نجاح علاقة حب

زاجل نيوز16 مايو 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
كيفية نجاح علاقة حب

كيفية نجاح علاقة حب - زاجل نيوز

التواصل التواصل الجيّد من أهم الأمور لبناء علاقة حب ناجحة؛ فالتواصل مع الشريك أو الحبيب يجب أن يكون دون التقليل من قيمته، مع مشاركة وجهات النظر العاطفيّة، والجسميّة، والعقليّة، والروحيّة، عن طريق إخباره دائماً بما يُفكّر ويشعر به، فمن دون ذلك لن يعرف أحد الشريكين بما يدور في عقل الطرف الآخر.

التقدير يجب التعبير للشريك عن الامتنان والتقدير لمقدار الدعم الذي يقدّمه، وإظهار الشكر بعمق لأي عمل يقوم به أو أيّ مساعدة؛ فهذه وسيلة لاستغلال الطاقة الإيجابيّة التي تأتي من الطرف الآخر لبناء علاقة حب ناجحة

الدعم والتشجيع الدعم والتشجيع يُعتبران من أهمّ الطرق التي تساعد على تقوية العلاقة مع الحبيب أو الشريك، وذلك من خلال تقديم الكثير من الهدايا الصغيرة، والتواصل معه حتّى عند غيابه، والتواجد بالقرب منه على الرغم من كل الظروف، والانتباه للتصرّفات، والسلوكيّات التي قد تقلّل من شأن الشريك لتفاديها.

المسامحة إنّ ارتكاب الأخطاء أمرٌ محتمل عند الجميع، لذا لا بدّ من مسامحة الطرف الآخر على الأخطاء التي يرتكبها، وعدم حمل أي ضغائن تجاهه، لأنّها ستصبح كالسمِّ في العلاقة الذي قد يعيق استمرارها.

الثناء المتبادل يمكن إظهار الاهتمام بالشريك عن طريق الثناء عليه وتقدير قيمته باستمرار، وهو أمر بسيط وسهل يحسّن العلاقة، وذلك لأنّ عدم الاهتمام وعدم الثناء على الشريك، يزيد من شكوكه بمقدار قيمته في نفسه ولدى الطرف الآخر.

 الاعتراف بالذنب في علاقات الحب يُفضَّل التخلّي عن الغرور في بعض الأحيان، فمن الواجب الاعتراف بارتكاب الذنوب والأخطاء تجاه الطرف الآخر، وبذلك ستزيد احتماليّة مسامحته،

وبالتالي تزيد الثقة والصدق والنزاهة بينهما.

الرومانسيّة يُفضَّل القيام بالكثير من الأمور الرومانسيّة وتكرارها لتطوير علاقة الحب مع شخص ما وإظهار الاهتمام به، ويمكن أن يكون ذلك من خلال تقديم المفاجآت له، والتخطيط لموعد جميل معه.

مشاركة الأفكار والمشاعر لمشاركة الشريك بالمشاعر والأفكار والآمال يُفضَّل اختيار مكانٍ وزمانٍ مُناسبَين بعيداً عن أي مُلهيات، وذلك للاعتراف والنقاش بصراحة في الأمور والمشاكل التي تواجههم أو تزعجهم، فهذه من الأمور المهمّة لإنجاح أي علاقة حب

الاستماع الجيّد للشريك يُفضَّل الاستماع للشريك عندما يتحدَّث والإصغاء إليه والاهتمام بما يقوله، وجعله يشعر بالاهتمام والاستجابة له، ومن الممكن أن يكون ذلك من خلال العديد من أساليب الإصغاء الجيّد، مثل إعادة صياغة كلامه، والنظر إليه وجهاً لوجه، والتواصل من خلال العيون، وتشجيعه على مواصلة الحديث، والانتباه إلى مشاعره عندما يتحدّث.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.