مطعم نينوى الجديد بموقعه المميز في دبي – لبن مع صلصة الطماطم بنكهة النعناع
بتصاميمه وديكوراته اللافتة التي تعكس غنى وتنوع التراث العربي الأصيل، افتتح مطعم «نينوى» أبوابه في فندق جميرا أبراج الإمارات ليشكل الإضافة الأحدث إلى مشهد الطعام الغني في دبي. واستمد المطعم اسمه من مدينة نينوى التاريخية التي تعتبر موطن حدائق بابل المعلقة، المعلم الوحيد من عجائب الدنيا السبع في العالم القديم الذي لم يتم العثور عليه.
وتعكس الديكورات والتصاميم الداخلية المميزة للمطعم فهما حقيقيا لطبيعة وأصالة المنطقة، حيث أبدى جيمس مايكل ليز من استوديو هوبسكوتش اللندني المرموق عناية فائقة واهتماما كبيرا بالتفاصيل الدقيقة، وهو ذاته الذي أرسى التصاميم الداخلية المميزة للعلامات التجارية الأخرى التابعة لمالك المطعم: مطعم «لا كانتين دو فوبور دبي»، ومطعم «إيبيزا 105 باي لا كانتين».
ويشكل مطعم «نينوى» دعوة مفتوحة لخوض غمار رحلة فريدة عبر الزمن والمسافات في ملاذ راق يبعث على الهدوء والسكينة وسط الحياة الصاخبة والسريعة لدبي، عاصمة الحداثة العربية. وقد صمم المطعم ليشكل مكان لقاء وتواصل عصري بلمسات من الأصالة والتراث تعكسها ملامح الخيمة البدوية والنزل العصري ليوفر مكان اللقاء الأمثل لأصحاب الذوق الرفيع.
ويشكل مطعم «نينوى» دعوة مفتوحة لخوض غمار رحلة فريدة عبر الزمن والمسافات في ملاذ راق يبعث على الهدوء والسكينة وسط الحياة الصاخبة والسريعة لدبي، عاصمة الحداثة العربية. وقد صمم المطعم ليشكل مكان لقاء وتواصل عصري بلمسات من الأصالة والتراث تعكسها ملامح الخيمة البدوية والنزل العصري ليوفر مكان اللقاء الأمثل لأصحاب الذوق الرفيع.
يختبئ المطعم كجوهرة نفيسة على تراس علوي في جميرا أبراج الإمارات، في موقع مميز تكسوه النباتات الخضراء ليبعث في النفس مشاعر من الهدوء والسكينة وسط المركز المالي الحيوي والصاخب للمدينة. وأشار جيمس مايكل ليز إلى أن مفهوم المطعم «ولد من الموقع المثالي والإطلالات الساحرة التي يوفرها هذا المكان»، وأضاف أن «كل شيء بدأ من الموقع الجغرافي المميز للمطعم، إذ يطفو كواحة أخاذة وسط الصحراء». وتابع قائلاً: «يجمع المطعم بين أجمل سمات الحديقة الطبيعية والمجلس العربي المعاصر الذي يشتهر في الثقافة العربية والإسلامية باحتضانه الاجتماعات الهامة التي تتخذ فيها قرارات كبيرة، ومن هنا ولدت فكرة تدشين مطعم نينوى».
ويحتفي مطعم «نينوى» بالأصالة والحرفية العالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تطغى على ديكورات المكان لمسات من النحاس والخشب والرخام، والمواد الجلدية المصنوعة يدوياً لتمنح إحساسا بالأصالة بعيداً عن التصنع، وليوفر إحساسا بالتنوع والتعدد من خلال التصاميم الفريدة والموسيقى الراقية وتجارب الطعام الفريدة.
ويحتفي مطعم «نينوى» بالأصالة والحرفية العالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تطغى على ديكورات المكان لمسات من النحاس والخشب والرخام، والمواد الجلدية المصنوعة يدوياً لتمنح إحساسا بالأصالة بعيداً عن التصنع، وليوفر إحساسا بالتنوع والتعدد من خلال التصاميم الفريدة والموسيقى الراقية وتجارب الطعام الفريدة.
دد من خلال التصاميم الفريدة والموسيقى الراقية وتجارب الطعام الفريدة.
واستمدت قائمة الطعام لمطعم «نينوى» أفكارها من مشهد المأكولات الخاص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تضمنت عناصر مختلفة من مطابخ عربية متنوعة كالمطبخ العراقي والمصري والخليجي؛ وتتضمن طبق سوتيه لحم الخروف المتبل بالبهارات والذي يقدم في قدر عميق مع الخضراوات التي يتم طهو كل صنف منها بشكل منفصل للحفاظ على النكهة والشكل المميزة لها. كما تتضمن طبق الدجاج المحشو بأرز الزعفران والزبيب والصنوبر. أما وجبة التشريب العراقية الشهيرة فتقدم مع لحم الخروف وقطع الخبز الصغيرة المنقوع بالبهارات والليمون والمطهوة على نار هادئة لعدة ساعات. وسيستمتع الأشخاص النباتيون بطاجن الخضار المشكل الغني بالألياف والبروتينات، ويضفي الزيتون الأسود والأرضي شوكي نكهة خاصة على الجزر والبطاطا
واستمدت قائمة الطعام لمطعم «نينوى» أفكارها من مشهد المأكولات الخاص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تضمنت عناصر مختلفة من مطابخ عربية متنوعة كالمطبخ العراقي والمصري والخليجي؛ وتتضمن طبق سوتيه لحم الخروف المتبل بالبهارات والذي يقدم في قدر عميق مع الخضراوات التي يتم طهو كل صنف منها بشكل منفصل للحفاظ على النكهة والشكل المميزة لها. كما تتضمن طبق الدجاج المحشو بأرز الزعفران والزبيب والصنوبر. أما وجبة التشريب العراقية الشهيرة فتقدم مع لحم الخروف وقطع الخبز الصغيرة المنقوع بالبهارات والليمون والمطهوة على نار هادئة لعدة ساعات. وسيستمتع الأشخاص النباتيون بطاجن الخضار المشكل الغني بالألياف والبروتينات، ويضفي الزيتون الأسود والأرضي شوكي نكهة خاصة على الجزر والبطاطا