تسجيل الدخول

اختتام معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات باستقطاب 62 ألف زائر

زاجل نيوز10 أبريل 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
اختتام معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات باستقطاب 62 ألف زائر

2

أعلنت إدارة مركز إكسبو الشارقة أن إجمالي عدد الزوار في معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات بلغ 62 ألف زائر مرتفعا بنسبة 15 بالمائة مقارنة بالدورة الماضية التي سجلت حوالي 60 ألف زائر.

واختتمت يوم أمس فعاليات الدورة الـ”42″ من المعرض التي أقيمت في مركز إكسبو الشارقة خلال الفترة من 4 إلى 8 أبريل الجاري بنجاح على مستوى عدد الزوار والشركات الدولية المشاركة في الحدث الكبير الذي جمع أكثر من 500 علامة تجارية تحت سقف واحد تمثل أكثر من 20 دولة.

و تحول المعرض من حدث إقليمي الى منصة دولية بامتياز نظرا كونه أول معرض يقام مرتين خلال السنة وهو ما يعزز مكانته كأبرز معرض متخصص على المستويين الإقليمي والدولي معا.

و أكد سعادة عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة مواصلة دعم الغرفة لمعرض ” الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات” الذي بات واحدا من أهم المعارض على الأجندة السنوية لفعاليات مركز إكسبو الشارقة وامتدادا للفعاليات الاقتصادية المهمة التي تشهدها الإمارة والتي بات يترقبها العارضون والزوار للاستفادة من الحدث على الأصعدة كافة.

وأضاف العويس : ” استطاع المعرض أن يستقطب ألمع الأسماء في عالم المجوهرات والساعات عاما بعد عام وإضافة أسماء جديدة إلى قائمة العارضين ” .. مشيرا الى أن المكانة التي باتت تشغلها امارة الشارقة تتيح لها الاهتمام بالسلع والمنتجات الفاخرة وفرصة للمشاركين والزوار للاطلاع على ثقافة الامارات وإنجازاتها واستكشاف الفرص التي يزخر بها اقتصاد الشارقة الذي يشهد نموا سريعا ما يجعل من امارة الشارقة منصة للإبتكار.

من جانبه قال سعادة سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة إن معرض الشرق الأوسط في نسخته الـ”42″ بات يشكل نقطة التقاء كبرى الشركات وأصحاب العلامات التجارية البارزة في عالم الساعات والمجوهرات وتزداد أهمية المعرض في وقت تصبو فيه هذه الشركات إلى تعزيز حضورها في منطقة الشرق الأوسط وتوسيع نطاق أعمالها في منطقة تعتبر من أكثر الأسواق الواعدة في العالم

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.