في مشهد مروع صعق أحد المارة بسقوط شخص أمامه جثة من أعلى مبنى، فما كان أمامه من هول الصدمة إلا أن يخبط رأسه بيديه في دلالة على فظاعة ما رأت عيناه.
كما صودف أيضاً مرور شخص آخر، نال نصيبه من الصدمة التي لم تتضح تفاصيلها بعد، وما إذا كان الأمر عملية انتحار أم مجرد حادث مأساوي، أم حتى جريمة قتل.
كما لم يتضح من الفيديو الذي تناقلته بعض مواقع التواصل ويوتيوب، مكان الحادث ولا ظروفه وتاريخه.
ولاحقًا، قام موقع “يوتيوب” بحذف الفيديو الذي انتشر بشكل واسع، جراء المشهد المؤلم فيه.