الرجل الشرقي بطبيعته يحبُّ أن يكون المسيطر والآمر الناهي؛ كونه من يحمل مسئوليات الحماية والعمل بالإضافة إلى النفقة، وبالتالي يرفض الزوجة العاملة القياديَّة، التي قد تؤثر سلبًا وبشكل مباشر على الأسرة.
أنَّ الرجل الشرقي أصبح بإمكانه تقبل الزوجة التي تتمتع بشخصيَّة قياديَّة قويَّة، ما كانت تمتلك 6 المهارات الآتية:
الذكاء:
أن تتسم الزوجة القياديَّة بالذكاء في إدارة المواقف الحياتيَّة الزوجيَّة بينها وبين زوجها.
عدم تقليد الدور الذكوري:
التعامل الجيِّد مع الزوج، المقرون بحسن الخلق والحوار والقدرة على الإقناع؛ محتفظة بأسلوبها الأنثوي وطبيعة تكوينها الرباني، من دون تقليد للدور الذكوري.
قوة الشخصيَّة:
الأنوثة لا تعني ضعف الشخصيَّة والسذاجة، والتخلي عن الكرامة والخضوع التام لما يملى عليها من دون تفكير؛ لذا يجب على المرأة القياديَّة التمتُّع بقوة الشخصيَّة.
الحوار البناء:
يجب على الزوجة القياديَّة أن تمتلك القدرة على إجراء حوار بناء مع الزوج.
الألفة والمحبَّة:
يجب على الزوجة القياديَّة أن تفرض أجواء أُسريَّة، بها ألفة ومحبَّة داخل المنزل.
التسلط والقيادة:
يجب على الزوجة القياديَّة التفرقة بين القيادة والتسلُّط، وعدم الخلط بينهما في إدارة حياتها الزوجيَّة مع زوجها.