زاجل نيوز – دبي 24/6/2024
ماسك تقشير الوجه بالقهوة تُستخدم القهوة لتقشير البشرة وتجعلها أكثر نعومة، كما تُقلل من الانتفاخ والتورّم في البشرة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الصباح، كما أنها مادة قابضة تسد المسامات، وتُقلل من حجم الزيوت، كما أنها تُزيل خلايا الجلد الميتة، ولمعرفة طريقة استخدامها يتم اتباع الآتي:
الطريقة:
توضع 3 ملاعق كبير من القهوة في وعاء، ومن ثم تُضاف ملعقتين كبيرتين من الزيت، ويُعتبر زيت الزيتون من الخيارات الجيدة لهذا الغرض، ولكن زيت الزيتون يُغلق المسامات ولهذا يُمكن استبداله بزيت جوز الهند، أو زيت بذور الكتان، أو زيت النخيل.
وفيما يأتي الزيوت المناسب استخدامها بحسب نوع البشرة:
البشرة الدهنية والمعرّضة لحب الشباب: يُفضل استخدام زيت الأرغان، أو زيت الأفوكادو، أو زيت الجوجوبا، أو زيت دوار الشمس.
البشرة الجافة: يُستخدم زيت الأرغان، أو زيت الأفوكادو، أو زيت اللوز الحلو.
البشرة العادية: يُستخدم زيت بذور العنب، أو زيت الأرغان، أو زيت الجوجوبا، أو زيت القنب.
تُضاف ملعقة كبيرة من السكر البني بعد إضافة الزيت للقهوة، ويُنصح بالابتعاد عن السكر الأبيض؛ لأن السكر البني هو الأفضل للوجه. تُضاف نصف ملعقة صغيرة من خلاص الفانيلا لمنح المقشر رائحة طيبة، وهذه الخطوة اختيارية. تُخلط جميع المكونات جيدًا، حتى يُصبح القوام مناسبًا للفرك والتقشير، وفي حال كان المزيج جافًا بشكل كبير يُضاف القليل من الزيت، ومن ثم يُحفظ المقشر في عبوة محكمة الإغلاق في مكان بارد وجاف. يُستخدم المقشر على وجه نظيف من خلال تدليكه بلطف بحركات دائرية، ومن ثم يُترك المقشر على الوجه ما بين 45-60 دقيقة، مع الحرص على تجنب المنطقة حول العينين. يُغسل الوجه بالماء الدافئ، ومن ثم الماء البارد لإغلاق المسامات. يُستخدم كريم مرطب بعد الانتهاء من التقشير. ماسك القهوة للبشرة توجد العديد من الطرق لصنع قناع القهوة في المنزل، ويُفضل استخدام مكونات أخرى مع القهوة لا تُسبب انسداد المسامات، وفيما يأتي وصفة يُمكن تجربتها:
طريقة التحضير:
تُخلط كميات متساوية من كل من القهوة وزيت الزيتون. يوضع القناع على الوجه ويُدلك بحركات دائرية. يُترك القناع ما بين 15-60 دقيقة. يُغسل الوجه بالماء الدافئ. تُكرر الطريقة ثلاث مرات في الأسبوع. ماسك القهوة للتخلص من حروق الشمس تحتوي القهوة على خصائص مضادة للالتهاب، ولهذا فإنها تُهدئ حروق الشمس، ويُمكن لمضادات الأكسدة فيها أن تُقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد، عن طريق تطهير البشرة من الجذور الحرة المسببة للسرطان.
