تسجيل الدخول

وزيرة التهيئة العمرانية والسكن الأنغولية تطلع على تجارب وخبرات هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال البنى التحتية لقطاع الطاقة

zajelnews2015 zajelnews201514 يونيو 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
وزيرة التهيئة العمرانية والسكن الأنغولية تطلع على تجارب وخبرات هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال البنى التحتية لقطاع الطاقة

Photo 38 - زاجل نيوز

استقبل سعادة /سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، في مكتبه، معالي/ أنا بولا دي كارفاليو، وزيرة التهيئة العمرانية والسكن لجمهورية أنغولا على رأس وفد رفيع من الوزارة. وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على تجارب وخبرات الهيئة في مجال البنى التحتية لقطاع الطاقة.
وحضر اللقاء من جانب الهيئة كل من المهندس مروان بن حيدر، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الابتكار والمستقبل ، والمهندس وليد سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، وخولة المهيري، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الاستراتيجية والاتصال الحكومي، ومحمد عبدالكريم الشامسي ، المدير التنفيذي بالوكالة لمؤسسة سقيا الامارات .

ورحب سعادة سعيد محمد الطاير في بداية اللقاء بمعالي الوزيرة الأنغولية والوفد المرافق، مسلطاً الضوء على أبرز إنجازات ومبادرات ومشاريع الهيئة التي تنسجم مع رؤية القيادة الرشيدة التي تولي اهتماماً كبيراً بتنويع مصادر الطاقة نظراً لأهميتها في تحقيق التوازن بين التنمية والبيئة للحفاظ على حق الأجيال القادمة في التمتع ببيئة نظيفة وصحية وآمنة.
واستعرض سعادته أهم المشاريع التطويرية التي تنفذها الهيئة في إطار تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، وتهدف إلى توفير 75 بالمئة من طاقة دبي من مصادر نظيفة بحلول عام 2050، لافتاً إلى أنه لتحقيق هذه الأهداف، أطلقت الهيئة العديد من المشروعات والبرامج والمبادرات الخضراء أبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد في العالم بقدرة إنتاجية إجمالية تصل إلى 5000 ميجاوات بحلول عام 2030، وباستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم.
من جهته، أبدى الجانب الأنغولي اعجابه بمشروعات الهيئة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والمياه، مثنياً على جهودها في تحقيق التنمية المستدامة في إمارة دبي، وتخفيض البصمة الكربونية للإمارة، لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.