كان اول أمس الخميس آخر عيد ميلاد يقضيه الرئيس الأميركي باراك أوباما في البيت الأبيض مع اقتراب انتهاء ولايته في كانون الثاني المقبل.
المعايدات كانت كثيرة على مواقع تويتر وفايسبوك وانستغرام، أما برنامج الرئيس في عيده الـ55 فتضمن غداء مع نائب الرئيس جوزيف بايدن الذي عايده على تويتر بصورة غير اعتيادية حملت سواري “جو”و”باراك” ووصفه فيها بعد مشوار الثماني سنوات بأنه أخ وأفضل صديق له.
ولم تغب “داعش” عن البرنامج اليومي لأوباما حتى في عيد ميلاده وحيث اجتمع بقياداته العسكرية لساعتين للبحث بالاستراتيجية وخطة القضاء على التنظيم.
أما مساء فتوجه أوباما وزوجته ميشيل الى مطعم “فيولا ماري”الرومنسي في منطقة جورجتاون، وهو محاذ للنهر ومعروف بأطباق السمك والأكل البحري. وعند خروجه، كان ينتظره تجمع عشوائي وبدأوا بغناء “سنة حلوة يا جميل” كما يظهر هذا الفيديو.