يبدو أن مواقع التواصل الاجتماعي باتت تشكل خطرا حقيقيا على مستخدميها وخاصة المشاهير منهم، حيث كانت ليلى حديوي ضحية لعصابة استغلت هذا المعطى جيدا للتخطيط لعملية السطو التي طالت منزلها.
ليلى حديوي وخلال حضورها ببرنامج لومورنينغ دو مومو قالت أن قيامها بتوثيق تحركاتها وأماكن تواجدها مكن العصابة من دخول الشقة بكل حرية لأنهم كانوا يراقبون خطواتها فايسبوكيا ويعلمون موقعها بالتحديد.
وأضافت ليلى أن أشخاصا مجهولين سألوا سكان الحي عن عنوان شقتها بالضبط قبل ذلك بأيام مدعين أنهم عمال شركة مختصة في إعداد الصالونات .