بعد نحو شهر على طرح الفنان السوري ناصيف زيتون أغنية «فارقوني»، لا تزال الأغنية تحصد أصداء إيجابية كبيرة جدا، وتحتل المراتب الأولى في مختلف الدول،
وعلى جميع المنصات والمواقع والإذاعات.
وأدى ناصيف هذه الأغنية باللهجة العراقية للمرة الأولى، وتفوق بأدائه على الكثير من النجوم، فكانت خطوة ناجحة جديدة تسجل له، وأثبت من خلالها قدراته الفنية الكبيرة في أداء مختلف اللهجات، وإرضاء شريحة واسعة من الجمهور من مختلف البلدان العربية، فحافظ على تألقه ونجاحه.
وبين إتقان اللهجة، وأداء ناصيف المتميز وإحساسه المرهف والكلمات واللحن والتوزيع الرائعين، جاء العمل متكاملا وراقيا.