طوّر باحثون في جامعة أوهايو علاجاً مضاداً للسرطان بواسطة الضوء، ويعتقدون أنّه سيكون جاهزاً للاستخدام في فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات.
ويستهدف العلاج بالضوء نوعاً شرساً من أنواع أورام الثدي يسمّى “سرطان الثدي النقيلي”، كما أنّه يستطيع محاربة السرطان عند انتشاره وحتى عندما يبلغ نخاع العظم.
ويمكن استخدام الضوء والمواد الكيميائية الحساسة للضوء لمحاربة سرطان الثدي في مراحل متأخرة منه، والتي يكون الانتكاس فيها محتملاً.
يُشار إلى أنّ الطرق الرئيسية لعلاج سرطان الثدي مثل الجراحة، والإشعاع، والكيماوي، لها آثارها الجانبية الكبيرة.