تسجيل الدخول

دعاء قضاء الدين

دين ودنيا
زاجل نيوز23 يونيو 2016آخر تحديث : منذ 9 سنوات
دعاء قضاء الدين

49511437815487

العديد من الناس ممن تعسر رزقهم وتراكمت عليهم الديون لذلك علينا اليقين بالله انه الرازق فهو من يرزق الطير في الهواء والدود في الصخرة و السماء والرازق الحية في العراء فان الله تعالى تكفل برزق العباد حيث قال في كتابه العزيز “وفي السماء رزقكم وما توعدون ” وقوله تعالى : “وَ مَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ” ان الله تعالى اذا فتح باب الرزق للعبد لا يستطيع احد ان يغلقه واذا اغلقه لايستطيع احد فتحه الا الله تعالى كما ورد في كتابه العزيز “{ مَّا يَفْتَّحِ اللهُ لِلِنَّاسِ مِن رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لهَاَ وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ }.

لذلك على العبد ان يدعو الله موقنا بالاجابه وان يحسن الظن به ويلح عليه بالدعاء اما الان سنقدم الادعية الخاصة بقضاء الدين والادعية المأثورة في قضاء الدين

الادعية الخاصة والمأثورة في قضاء الدين 

اللهم اكفنى بحلالك عن حرامك واغننى بفضلك عمن سواك

اللهم انى أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل و أعوذ بك من الجبن و البخل و أعوذ بك من غلبة الدين و قهر الرجال

سبحان الله عدد ما أعطى و عدد ما و هب و عدد ما يجود به و عدد ما يخرج من الأرض و عدد ما ينزل من السماء اللهم وسع رزقى واقض دينى و قوى ظهرى

عن علي رضي الله عنه أن مكاتبا جاءه، فقال: إني قد عجزت عن كتابتي فأعني، قال، ألا أعلمك كلمات علمنيهنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان عليك مثل جبل ثبير دينا أداه الله عنك، قال: قل: اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك. رواه أحمد والترمذي

وفي صحيح مسلم أنه صلى الله عليه وسلم كان يدعو عند النوم: اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدين وأغننا من الفقر.

كلمات دليلية
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.