كثيراً ما تحدث الأخطاء ويتهم أشخاص بأمر ما ثم يتبين براءتهم ويفرج عنهم، لكن هناك حالات أخرى لأشخاص حكم عليهم بالإعدام وبعد تنفيذ الحكم تبين أنهم أبرياء، وبحسب دراسات أجرتها الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة فإن ما يقارب من 4% من جميع المدانين المحكومين بالإعدام غير مذنبين، ومن أشهر هذه الحالات:
1- تيموثي ايفانز: في عام 1949 تم القبض عليه بتهمة قتل ابنته الرضيعة وبعد الاستجواب معه اعتقد المحققون أنه الفاعل بسبب الخوف والتلعثم الذي ظهر عليه، وتم ارساله إلى المشنقة وقبل تطبيق حكم الإعدام عليه أصر على برائته حتى الرمق الأخير، وقال أن جاره المسمى كريستي هو من ارتكب الجريمة، لكن لم يستجب له أحد، وبعد مدة من الإعدام تم القبض على جاره جزن كريستي بتهمة ارتكاب سلسة من الجرائم، وتم التأكد أن كريستي هو من قام بقتل الرضيعة وليس والدها.
وتم العفو عن تيموثي ايفانز لكن كان الأوان قد فات.
وكانت هذه القضية من الأسباب الرئيسية التي أدت لإلغاء عقوبة الإعدام في بريطانيا.
2- تروي فانس.
3- محمود حسين متان.
4- أدين ليو جونز.
5- كارلوس دي لونا
https://youtu.be/0WxZOLOnd8Y