تسجيل الدخول

النابوده للسيارات تسلم سيارة ’فولكس واجن غولف جي تي إي‘ العاشرة والأخيرة لبلدية دبي

zajelnews2015 zajelnews20157 فبراير 2016آخر تحديث : منذ 9 سنوات
النابوده للسيارات تسلم سيارة ’فولكس واجن غولف جي تي إي‘ العاشرة والأخيرة لبلدية دبي
  • سيارة الغولف ’جي تي إي‘ الهجينة العاشرة تصل إلى الإمارات
  • الشراكة بين فولكس واجن وبلدية دبي تؤكد الالتزام نحو الاستدامة

VW at Dubai Municaplity

شهد المقر الرئيسي لبلدية دبي يوم الخميس، احتفال فولكس واجن الشرق الأوسط والنابوده للسيارات بتسليم السيارة العاشرة والأخيرة من فئة ’غولف جي تي إي‘ الهجينة لبلدية دبي.

وتسلم سعادة حسين ناصر لوتاه، مدير عام بلدية دبي، مفتاح سيارة فولكس واجن غولف جي تي إي الهجينة الأخيرة من السيد كيه. راجارام، الرئيس التنفيذي للنابوده للسيارات.

وتم تسليم سيارات فولكس واجن الهجينة العشرة لبلدية دبي بشكل دوري منذ إعلان الاتفاقية في أكتوبر 2015، والتي تهدف لاختبار السيارات على طرقات دولة الإمارات العربية المتحدة.

VW Golf GTE Plug-in Hybrid (1)

وتعليقا على الموضوع، صرح سعادة حسين ناصر لوتاه، مدير عام بلدية دبي، قائلا: ”تهدف دبي لتصبح من أوائل المدن الرائدة في الاستدامة بحلول العام 2020، ويعد الانتشار الواسع النطاق للمركبات الكهربائية أحد الجوانب الرئيسية لتحقيق هذا الهدف “.

وأضاف سعادته: ”تتواءم السيارات الهجينة من فولكس واجن مع استراتيجيتنا لتحقيق رؤية الإمارات العربية المتحدة 2021 وخطة دبي 2021، اللتان تهدفان إلى تمكين مدن ذكية ومستدامة وصديقة بالبيئة“.

من جهته قال السيد كيه. راجارام، الرئيس التنفيذي للنابوده للسيارات: ”قمنا اليوم بتسليم السيارة 10 من سيارات غولف جي تي إي وإنه لشرف عظيم لنا التعاون مع بلدية دبي لمستقبل اكثر استدامة في الدولة“.

وأضاف: ” تعد فولكس واجن من الشركات الرائدة تكنولوجيا، وباتت تشتهر عالميا بالتزامها بالاستدامة وتطوير تكنولوجيا هجينة مبتكرة ذات كفاءة عالية، وفي الوقت نفسه آمنه؛ وهو ما يتماشى مع رؤية الإمارات المستقبلية المستدامة. هذه الشراكة مكنت سيارات ’غولف جي تي إي الهجينة‘ من السير على طرقات الدولة لأول مرة، وهذا بحد ذاته يعتبر خطوة كبيرة وهامة نحو تحقيق خطة دبي 2020“.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.