تسجيل الدخول

9 وزيرات يشاركن في صنع القرار الحكومي الإماراتي

اخبار الخليج
H4CK3D BY Z3US27 أغسطس 2022آخر تحديث : منذ سنتين
9 وزيرات يشاركن في صنع القرار الحكومي الإماراتي

تحظى المرأة الإماراتية بدعم لامحدود من قيادة الدولة انطلاقاً من إيمانها بدور المرأة الفاعل والأساسي في مسيرة التنمية والتطور، لما لها من إمكانيات وطاقات تمكنها من المشاركة الإيجابية في شتى المناصب القيادية في مختلف المجالات.

زاجل نيوز، ٢٧، آب، ٢٠٢٢ | اخبار الخليج 

وصلت المرأة الإماراتية إلى مناصب عليا في الدولة، وباتت في ظل برامج التمكين السياسي تتبوأ أرفع مراكز اتخاذ القرار في حكومة ومؤسسات الدولة، بفضل ثقة القيادة ورؤية راعية الحركة النسائية، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية “أم الإمارات” الشيخة فاطمة بنت مبارك، في دعم مسيرة المرأة.

واحتلت المرأة الإماراتية، ولأول مرة، مقعداً في مجلس الوزراء في أكتوبر (تشرين الأول) 2004، عندما عُينت الشيخة لبنى بنت خالد بن سلطان القاسمي وزيرة الاقتصاد والتخطيط.

9 وزيرات

وتضم الحكومة الحالية 9 وزيرات، هن: عضو مجلس الوزراء وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي ريم الهاشمي، ووزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة سارة الأميري، ووزيرة دولة للتعليم المبكر سارة المسلّم، وعضو مجلس الوزراء وزيرة الثقافة والشباب نورة الكعبي، وعضو مجلس الوزراء وزيرة تنمية المجتمع حصة بوحميد، وعضو مجلس الوزراء وزيرة التغير المناخي والبيئة مريم المهيري، ووزيرة دولة الدكتورة ميثاء الشامسي، ووزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل عهود الرومي، ووزيرة دولة لشؤون الشباب شما المزروعي.

وبلغت مشاركة المرأة الإماراتية في مجلس الوزراء أعلى المعدلات في العالم، إذ يبلغ تمثيل المرأة في المؤسسات الحكومية 46.6% من إجمالي القوى العاملة، وتشغل 66% من وظائف القطاع العام منها 30% في مراكز صنع القرار.

وحققت الإمارات المركز الأول عربياً في تقرير الفجوة بين الجنسين 2022، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، وذلك بعد ارتقاء أداء الدولة 4 مراتب عالمية دفعة واحدة وتقدمها إلى المركز الـ68 بهذا التقرير بعد أن كانت في المركز الـ72 عالمياً في نسخة العام الماضي.

زاجل نيوز

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.