مصر…بلغ حجم الأراضى المتاحة للبيع والاستثمار فى العاصمة الإدارية 1500 فدان

تتيح شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية مجموعة من الأراضى الجاهزة أمام المستثمرين خلال العام الجارى، دون إجراء طرح عام .
وتتوزع الأراضى المتاحة أمام مختلف شرائح المستثمرين على ، منطقة الداون تاون “وسط البلد” والتى تقام على مساحة تبلغ 1200 فدان ، والمنطقة الاستثمارية المتعددة MU22 والتى تتضمن فرصا للاستثثمار المختلط “التجارى والإدارى والخدمى” والتى تقام على مساحة تتراوح بين 200 إلى 300 فدان .
وتحدد شركة العاصمة الإدارية المساحات المتاحة أمام المستثمرين وفقا للأغراض الاستثمارية المطروحة ، كما يتم تحديد الارتفاعات ونسب التميز فى المشاريع.
الأسعار المطروحة أمام المستثمرين والمساحات ..
• تبدأ الأسعار فى منطقة الداون تاون “وسط البلد” فى العاصمة الإدارية من 35 ألف جنيه للمتر .
• تبدأ الارتفاعات فى منطقة الداون تاون “وسط البلد” من أرضى و7 طوابق وتزداد لتصل لنحو 50 إلى 60 طابق متكرر فى بعض الأبراج.
• تزاد أسعار المتر فى منطقة الداون تاون “وسط البلد” بنسبة 5% على كل طابق إضافى فوق الـ 7 طوابق المحددة للبناء.
• وتبدأ أسعار المتر للأنشطة التجارية فى مناطق الاستثمار المختلط الـ MU22 من 15 ألف جنيه للمتر ، وتزداد بحسب نسب التميز فى المشروع.
وتبلغ مساحة الأراضى المتاحة للبيع والاستثمار فى العاصمة الإدارية الجديدة نحو 24 ألف فدان ، وإنتهت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية حتى الآن من مبيعات أكثر من 18 ألف فدان.
وتم الإنتهاء من كامل المبيعات الكلية الخاصة بالأحياء السكنية الـ 7 والتى تبدأ من ( R1 وحتى R7 ) والتى تمثل المناطق السكنية المتكاملة الأبرز فى العاصمة الإدارية الجديدة ، وجار استكمال مبيعات الحى السكنى الثامن R8 ، كما تم الانتهاء من بيع كافة الأراضى الاستثمارية فى منطقة الاستثمار المتعدد والمعروفة باسم MU23 والتى تتضمن أنشطة تجارية وخدمية وإدارية ومولات ضخمة وتقع بين الحيين السكنيين الأول والثانى ، وبالإضافة إلى ذلك جار الاستمرار فى تلقى الطلبات بشأن حجز أراضى فى منطقة الداون تاون “وسط البلد” والتى تتضمن فرص لإقامة ابراج متعددة الاستخدامات ما بين السكنى والتجارى والإدارى.
وقامت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية بتمويل كافة الأعمال التى شهدتها المرحلة الأولى بالعاصمة على مساحة 40 ألف فدان، متضمنة شبكات ضخمة للمرافق والبنية التحتية وتدشين الحى الحكومى الجديد بالإضافة إلى الأحياء الثقافية والرياضية المتخصصة ، من حصيلة مبيعات الأراضى ودون الاعتماد على ميزانية الدولة.