تسجيل الدخول

مسئول إماراتى: قواتنا المسلحة لعبت دورا جوهريا فى الذود عن أمن المنطقة

zajelnews2015 zajelnews20157 مايو 2016آخر تحديث : منذ 9 سنوات
مسئول إماراتى: قواتنا المسلحة لعبت دورا جوهريا فى الذود عن أمن المنطقة
572cd959726cd

تقدم الشيخ محمد بن خليفة آل نهيان، عضو المجلس التنفيذى رئيس مجلس إدارة صندوق معاشات ومكافآت التقاعد لإمارة أبو ظبى بأسمى آيات التهانى والتبريكات للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبو ظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الأربعين لتوحيد القوات المسلحة.
وقال الشيخ محمد بن خليفة آل نهيان فى كلمة بهذه المناسبة نقلتها وكالة الأنباء الإماراتية: تأتى الذكرى الأربعين لتوحيد القوات المسلحة فى وقت أثبتت فيه دولة الإمارات العربية المتحدة بأن قواتها المسلحة قوة لا يستهان بها وأن أبناء الإمارات المنتسبين إليها أبطال لا يترددون فى تقديم أرواحهم فى سبيل الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها…أن قواتنا المسلحة لعبت دورا جوهريا فى الذود عن أمن المنطقة ورد العدوان عن الأشقاء ونصرة المستضعفين والأبرياء.
وأشار “أن الأوضاع السياسبة التي مرت بها المنطقة مؤخرا وضعت القوات المسلحة الإماراتية فى اختبار حقيقى نجحت فى اجتيازه بكل حرفية واقتدار وجعلت العالم يقر بأننا أصبحنا اليوم نمتلك قوة عسكرية لا يستهان بها وتعد من الأفضل والأقوى في المنطقة “.
وأثبت أن هذه القوة لم يصنعها العتاد والسلاح ولكن صنعتها قيادة تؤمن بأن بناء الرجال هو أساس القوة والحزم وأن نصرة المظلوم ورفع الجور عن الأشقاء هو واجب وطنى لا يستهان به، ملمحا إلى أن وقوف شعب الإمارات والتفافهم حول القوات المسلحة وتقديم العون المعنوى لهم ساهم فى تعزيز قوتهم وبالأخص أهالى الشهداء الذين اعتبروا شهادة أبنائهم وسام فخر وأعربوا عن تأييدهم لرؤية القيادة والتزامهم بالسير على نهجها”.
واختتم كلمته قائلا: “نحن على ثقة تامة بأن دولة الإمارات وشعبها فى أيد أمينة وبأن قواتنا المسلحة ستزداد مع الوقت قوة وبسالة وستظل دولة الإمارات دائما نصيرة للحق ويدا ضاربة للجماعات المتطرفة والإرهاب”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.