خلق الله الكون وأبدع في خلقه، فكل شيء له قدره، ولكن في هذا الموضوع سنتحدث عن فرضية علمية ستظهر الحكمة من خلق كوكب الأرض بالحجم الذي هو عليه، حيث سيتناول الموضوع ما الذي سيحدث لو كانت الأرض بضعف الحجم الحالي.
الجاذبية ستتضاعف
سيؤدي تضاعف حجم الأرض إلى مضاعفة قوة الجاذبية، مما سيؤدي إلى ازدياد الأوزان إلى الضعف كذلك. وهذا سيؤثر بالتأكيد على قدرة تحمل الإنسان وقدرته على السير.
تغيرات في الهيكل العظمي
تضاعف الحجم سيؤثر على الجاذبية كما ذكرنا، وسيؤدي ذلك إلى تضاعف الأوزان، وبهذا سيؤدي ذلك مع الوقت إلى تغيير في الجزء السفلي من الهيكل العظمي، حيث قد تصبح العظام أكثر سماكة.
الأشجار ستصبح أقصر
الأشجار لديها حد أقصى للطول، حيث أن الحد الأقصى علميًا لطول الشجر هو 120م، مثل أشجار كاليفورنيا. لكن مع تضاعف الجاذبية لن يكون الماء قادر على الوصول إلى هذه المسافة، مما سيؤدي إلى وجود أشجار أقصر مما اعتدنا على رؤيتها.
4- ستزداد حرارة الأرض وستزداد البراكين
عند زيادة حجم الأرض سيؤدي ذلك إلى وصول حرارة الأرض أكثر للسطح، ومع الضغط سيؤدي ذلك إلى ظهور الكثير من البراكين الجديدة غير الموجود حاليًا.