ثمنت لجان الخدمات والهيئات الاستشارية والفعاليات الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني وشيوخ ووجهاء المخيمات في المملكة مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، في الدفاع عن مدينة القدس، ورفضه لكل من يحاول المساس بهويتها العربية الاسلامية، والغاء جلالته زيارته لرومانيا بسبب عزمها نقل سفارتها الى القدس. ، الى ان ابناء وممثلي مخيمات اللاجئين الفلسطينيين وبهذا الموقف البطولي يستذكرون مواقف وجهود سيد البلاد وقائد الركب جلالة الملك عبدالله الثاني، في الدفاع عن القضية الفلسطينية شعبا وارضاً ومقدسات، وجهود جلالته المتواصلة لرفع المظالم التي تعرض لها الشعب الفلسطيني عبر العقود، وحقه في تقرير مصيره على ارضه ووطنه عبر اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، والاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة والتعويض كما اقرتها الاعراف الانسانية والقوانين الدولية .