كيف يزيد الإنسان من إيمانه حتى يرفع درجاته عند الله؟
– الاستعانة بالله وسؤاله ان يقوي إيماننا ،تقوى الله والخوف من عقابه (ان الله شديد العقاب)، التعرف عليه سبحانه وانه عظيم الشأن.
– ذكر الله يقوي الإيمان قال رسول الله ( مثل الذي يذكر الله والذي لا يذكره كمثل الحي والميت).
– قراءة القران الكريم وفهم آياته وما فيها من وعد ووعيد للكافرين وترغيب لعباده المؤمنين وما اعد الله لهم جراء موفورا.
– مجالسة الصالحين فان للرفيق اثر كبير في حياة العبد والبعد عن رفقاء السوء الغارقين في ملذات الدنيا كما جاء في حديث النبي (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)
– الاستماع إلى الدعاة وأهل التقوى واذا استطاع إن يدعو هو من حوله.
– طلب العلم النافع قال تعالى﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾.
– يتذكر الإنسان انه ضعيف وانه يفتقر إلى الله في كل أموره.(يستشعر اسم الله القوي).
– أداء الفرائض في أوقاتها وخصوصا صلاة الفجر لانها ثقيلة على المنافقين وأتباعها بالنوافل تعلق قلب العبد بربه والمداومة عليها(لان أحب الأعمال الله ادومها وان قل) كما جاء في الحديث الشريف.
– محبة الرسول ومعرفته صفاته ومعجزاته وسيرته. قال صلى الله عليه وسلم (ل يؤمن أحدكم حتى أكون احب إليه من ماله وولده والناس أجمعين) التفكر في خلق الله وعظمته واختلاف مخلوقاته.
– مغادرة أرض المعاصي، كما جاء في حديث من قتل تسع وتسعين نفسا أرشده عالم ان يترك ارض المعصية.
– أشغال وقتا لفراغ بما ينفع من الأعمال الصالحة من ذكر واستغفار، والتوبة من الذنوب.
– زيارة القبور فأنها تذكر بالآخرة يقول النبي صلى الله عليه وسلم (إنّ هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد إذا أصابه الماء) قيل: يا رسول الله وما جلاؤها؟ قال: (كثرة ذكر الموت وتلاوة القرآن).
– الرضا بقضاء الله وقدره،لان تسليم الأمر لله من أقوى عوامل الإيمان.