احترام الزوجة يكون احترام الزوجة عن طريق اتباع الأمور الآتية:الاستماع إلى احتياجاتها ورغباتها واهتماماتها. إظهار التقدير والامتنان لشخص الزوجة وذاتها، وليس عند ممارستها لتصرّفات معيّنة فقط.
استخدام الفكاهة في الحوار دون التسبّب بإيذاء مشاعرها.
عدم مقارنتها بالآخرين إلّا عند الرغبة في إظهار نقاط القوّة لديها. إبداء الشّكاوي دون تجاوز الحدّ في الانتقاد. إبداء التعاطف عندما تُسيء الاختيار؛ حيث يُمكن قول: “كلّنا نخطئ .. ويُمكن أن نتعلّم من أخطائنا”. إظهار الاحترام لها أمام الآخرين. إخبارها بالشّعور بالفخر لوجودها برفقته.
الحفاظ على سعادة الزوجة هناك العديد من الأمور التي تسبّب سعادة الزّوجة، ومنها ما يأتي: تخصيص بعض الوقت لقضاء عطل رومانسية؛ لتعزيز ترابط العلاقة.
إخبار الزّوج لزوجته بأنّه يحبّها يومياً، وأن يُخبرها بسبب حبّه وتقديره لها، وتذكيرها دائماً بسبب تميّزها بالنسبة له. ترك رسالة لها عند المغادرة من المنزل أثناء غيابها أو نومها، حيث يكتب فيها مدى حبّه لها وتمنّياته بمرور يوم سعيد لها.
معرفة احتياجات الزوجة تختلف احتياجات الزّوجة من امرأة لأخرى، ومن هذه الاحتياجات ما يأتي: التسامح والنسيان: إنّ الزّوجة بحاجة إلى زوج يغفر أخطاءها ويسامحها؛ فذلك يصنع أشخاصاً أفضل.
التواصل: تحبّ الزّوجة أن يكون زوجهاً منفتحاً ويُشاركها ما يشعر ويفكّر به دائماً، وأن تكون القرارات دائماً مشتركة.
مشاركة الاهتمامات: رغم أنّ للزوج اهتمامات وهوايات خاصة غالباً، إلّا أنّ الزوجة ترغب في أن يُشاركها زوجها هواياتها، وأن يكون مستعداً للالتزام بتجربة إحداها
التعامل مع الزوجة العنيدة يوجد العديد من الطرق التي تساعد الرجل على تعامله مع الزّوجة العنيدة، ومنها ما يأتي: الاستماع الجيّد لها، وفهم وجهة نظرها، ويمكن إظهار الاستماع لها عن طريق الحفاظ على التواصل بالعينين والإيماءات.
إظهار الاهتمام في حديثها عن طريق إعادة صياغة كلامها؛ فمثلاً يُمكن القول: ” أفهمك.. أنتِ تشعرين أنّني لا أساعدكِ بما يكفي في شؤون المنزل”.
البحث عن طريقة للاتفاق، ويكون ذلك بعد بدء محادثة مفتوحة وصادقة مع الزوجة، ليتمّ في نهايتها إيجاد اتفاق مشترك. إظهار المودّة، ويكون ذلك بإظهار الحنان لها، ومعانقتها، وفعل الأمور التي تحبّها. الوضوح في إظهار المشاعر؛ فيُمكن أن يُخبرها بأنّه يشعر بالإحباط لأنّها لا تستمع إليه، أو لأنّها لا ترغب بفهم وجهة نظره.
