تسجيل الدخول

كيف أبدأ الحوار مع زوجي

زاجل نيوز14 مارس 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
كيف أبدأ الحوار مع زوجي
كيف أبدأ الحوار مع زوجي 1 - زاجل نيوز

طرح الأسئلة يمكن أن تواجه بعض السيّدات صعوبة في بدء حوار ذي معنى مع زوجها، إلا أنّ هناك مجموعة من الأسئلة التي تستطيع أن تطرحها لبدء الحوار، وتشجيع الزوج على الحديث، مثل السؤال عن الفيلم المفضّل، أو عن نقاط القوة والضعف في علاقة الزوجين، أو السؤال عن الأمور التي يستمتع الزوج بالقيام بها مع زوجته، أو الأشياء التي من الممكن أن يندم عليها قبل وفاته.

اختيار الوقت المناسب ينبغي اختيار الوقت المناسب لبدء أيّ حوار مع الزوج، فإذا كان الزوج مشغولاً أو يشعر بالتعب، فمن الأفضل الانتظار لوقت آخر، وفي حال وجود الأطفال، فيفضّل إشغالهم بشيء ليفعلوه قبل البدء بالحوار مع الزوج

استخدام لغة الجسد يفضّل النظر مباشرة إلى عيني الزوج، بنظرة حب واحترام، والبدء بالحديث عن الرغبات في بداية الحوار، فالعينين مرآة العقل والروح، وإمساك اليدين يساعد على إظهار مشاعر الحب.

المتعة ينبغي التعرّف على السبب الذي سيجعل الزوج يرغب بالاستماع إلى حديث الزوجة، مع الحرص على بدء الحديث بطريقة ممتعة، وبكلام يساعد على جذب اهتمام الزوج، فإذا كان الحديث مملاً وسلبيّاً ومكرراً، فلن يصغي الزوج للحديث.

لمرونة لا تسير الحوارات والأحاديث عادةً بالطريقة التي تمّ التخطيط لها، حيث لا يمكن التنبؤ بإجابة الشخص الآخر، لهذا يجب أن لا تكون الحوارات جامدة، وفي حال كانت إجابة الزوج غير متوقّعة، أو ليست الإجابة المطلوبة، فيجب على الزوجة أن تكون مرنة، وتتقبّل آراء زوجها وأحاديثه

الاستماع ينبغي الاستماع والإصغاء عند الحوار مع الزوج، وخاصةً عند حديثه عن ما يفضّله، أو عند حديثه عن نفسه، وليس هناك داعٍ لتحضير الإجابات قبل انتهائه من الكلام، والعمل على التحلّي بالتفهّم والصبر.[٣]

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.