تسجيل الدخول

فيديو: لص يحاول إشعال النار في سيارة البليونير السعودي الذهبية

zajelnews2015 zajelnews20153 مايو 2016آخر تحديث : منذ 9 سنوات
فيديو: لص يحاول إشعال النار في سيارة البليونير السعودي الذهبية

4edaa24869dacb54216fac88402890ca

أجرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية حوارا مع الشاب السعودي الثري الذي يجوب شوارع لندن بأربع سيارات فارهة ذهبية اللون مما لفت أنظار جميع سكان لندن وتراوحت ردود الفعل تجاهها بالإعجاب تارة والاستهجان تارة أخرى.
وأوضح تركي بن عبدالله، خلال اللقاء أن جلبه السيارات معه من السعودية إلى لندن يرجع إلى أن معه مرافقين يتجاوز عددهم 15 فردا فليس، على حد قوله، من المعقول أن يتنقل هو في سيارة والآخرون في سيارات أجرة خلفه. وقال إنه إذا رغب في إحضار سيارات فإنه قادر على جلب 20 سيارة معه؛ لكن الموضوع متعلق فقط بمرافقيه.
وأضاف الشاب السعودي الذي وصفته الصحيفة بالملياردير، أنه لم يخالف القانون منذ مجيئه إلى بريطانيا في إجازة، مشيرا إلى أنه لم يكسر الإشارة الحمراء في أي مرة وأنه ملتزم بالقانون البريطاني. وقال إذا خالف القانون فلن تصمت عليه الشرطة البريطانية.
وأشار تركي بن عبدالله، إلى أنه يحب اللون الذهبي في كل حياته حتى في غرفة نومه لذلك قام بتغليف السيارات بهذا الغطاء الذهبي، وأنه يعشق السيارات منذ صغره، وأن لديه هواية اقتناء السيارات الفارهة. وقال أقصى سرعة قاد بها السيارة كانت 300 كيلومتر في الساعة.
وحكى الشاب السعودي، أن بعض الناس يعتقدون أن السيارات من الذهب الخالص، لدرجة أنه كان في باريس منذ 20 يوما وحارس الفندق الذي يقيم فيه ضبط أحد الأشخاص يشعل النار في سيارته ظنا منه أنها من الذهب فحاول أن يذيب جزءا منها للحصول على الذهب.
وتابع أنه يفضل العاصمة البريطانية لندن وبعدها العاصمة الفرنسية باريس، وأنه يفضل التجول في شوارعها والأكل في مطاعمها، مشيرا إلى أن لديه برنامجا يوميا مختلفا في لندن، وأنه لم يزر مناطق بريطانية أخرى غير لندن.
وعندما سـألته الصحفية أن يعرِّف نفسه وهل هو رجل أعمال أو مليونير، قال الشاب السعودي إنه مجرد مواطن، وأضاف أنه لا يحب التسوق. وعندما سألته عن أغلى شيء عنده فيما عدا السيارات الفارهة، قال إن والديه هما أغلى ما لديه في الوجود.

https://youtu.be/BuIjUe-gB1s

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.