لا بد أن “كالينو” يمتلك الكثير ليحكيه، فلا شك أن تسع سنوات من الغياب تحمل كثيرا من القصص والأحداث والمغامرات.. فقط لو تحدث القط.
من المؤكد أن فقدان القط “كالينو”، عام 2008، كان يحمل حزنا وألما شديدين لصاحبته الفرنسية آن وابنتها جولييت، لكن القط عاد مجددا لصاحبته، بعد 9 سنوات من الغياب، وفقا لما ذكرته صحيفة لو باريزيان حيث وجدته آن يجلس في هدوء بفناء المنزل الذي تقطن فيه، فلم تصدق عينيها.
لكن العلامات الموجودة على جسد القط أكدت بما لا يدع مجالا للشك أنه “كالينو” بشحمه ولحمه.. القط الأبيض “كالينو”.
علقت آن على عودة “كالينو”، قائلة: “لن نتمكن من معرفة ماذا جرى طوال هذه الفترة، لكن المهم أن كالينو معنا الآن.