رسم ابتسامة
إن محاولة رسم ابتسامة على الوجه، حتى ولو كانت متعمدة، يمكن أن تغير كيمياء المخ ويشعر الإنسان عندها بسعادة أكبر.
2- التمتع بالنعم
إن مجرد قيام الشخص بتذكر كل ما هو جيد في حياته والنظر إلى الجانب المشرق يساعده على الاستمرار في التركيز على الجانب الإيجابي للحياة.
3- صداقة جديدة
إن قضاء بعض الوقت مع أشخاص مريحين ويشاركون نفس الاهتمامات تمنح شعورا بالسعادة. يمكن تكوين صداقات جديدة سواء مع زملاء في العمل أو صالة الألعاب الرياضية أو الحديقة العامة في منطقة السكن. تظهر الدراسات أنه كلما كان الشخص على اتصال بدوائر من الأصدقاء كلما كان أكثر سعادة.
4- التسامح
إن اتخاذ الشخص قرار التسامح ونسيان أي ضغينة تجاه أي من معارفه أو المحيطين به في الأسرة أو العمل أو الأصدقاء، يمنحه الفوز بالتحرر من الأفكار السلبية ويتيح له مساحة أكبر للاستمتاع بحياته في سلام داخلي.
5- ممارسة التأمل
إن ممارسة التأمل لمدة ساعة واحدة فقط أسبوعيا تعطي جرعة من الفرح والسلام والرضا. وتؤدي أيضًا إلى إنشاء مسارات جديدة في المخ لتسهيل الشعور بالبهجة.
6- سماع الموسيقى والأغنيات
يمكن لسماع الموسيقى والأغنيات أن يكون لها تأثير قوي على العواطف. وعند اختيار موسيقى أو أغنية مفضلة تأخذ المستمع إلى أجواء محببة وتهتز مشاعره طربا وبالتالي يعيش لحظات رائعة.
7- النوم الجيد
يحتاج معظم البالغين إلى 7 أو 8 ساعات من النوم كل ليلة للبقاء في مزاج جيد. ومن المرجح أن النوم الجيد يساعد على تحسن الصحة وبالتالي يكون من السهل على الإنسان أن يصبح في حالة مزاجية جيدة ومتفائلة.
8- تجنب الطاقة السلبية
كما يقولون عادة في الأمثال إن “العواطف معدية”، ويمكن تجنب الأشخاص أصحاب الطاقات السلبية والاقتراب من أشخاص واثقين ومتفائلين وصحيين. ويجب أن يحاول الشخص نفسه أن يكون مصدر طاقة إيجابية للآخرين وبالتالي سيصبح إيجابيا وسعيدا.