قام عشريني “برازيلي”، بتحقيق شهرة إعلامية، وذلك بعد أن خضع لعشر عمليات تجميل، كلفته آلاف الدولارات ليتحول إلى “كوري”.
وحسبما ذكرت صحف برازيلية محلية، قد تأثر “زياهن” أثناء دراسته بإحدى جامعات كوريا الجنوبية بانطباعاته الإيجابية عن الدولة لدرجة تغيير ملامحه حتى يشبه مواطنيها، فانتقل من ملامحه الغربية الشقراء الى أخرى كورية.
ومنحت عمليات التجميل “زياهن” عينيٌن ضيقتيٌن، وشعراً أسود اللون، ولم يبق من شكله السابق إلا أنفه فقط، ومع ذلك لم يرض تماما عن نتائج العمليات المتلاحقة.